الموتُ death هو جزءٌ جوهري من الحَياة؛ ولهذا فإنَّ الحَديث عن النتائج أو العَواقب المحتملة للمرض، بما في ذلك الوفاة أو الاحتِضار، هو جزء مهمٌّ من الرعاية الصحية.ولكن، يختلف الأطباءُ والمرضى في اللغة التي يستخدمونها، وفي مستوى الراحة التي يبدونها فيما يتعلَّق بهذه المُناقشات.
هناك العديد من الفوائد للتمارين الرياضية.تُعد ممارسة التمارين الرياضية من أكثر الطرق فعالية وأمانًا، عند القيام بها بشكل صحيح، لتعزيز الصحة والعافية.فعلى سبيل المثال، يمكن لممارسة التمارين الرياضية أن تقوي الجهاز القلبي الوعائي، وتخفض ضغط الدم، وتحسن مستويات الدهون والكولسترول والسكر في الدم، وتقوي العضلات، وتقي من حوادث السقوط، وتحسن المزاج.ونتيجة لذلك، قد يؤدي الأشخاص وظائفهم بشكل أفضل، ويعيشون حياة أطول، ويتجنَّبون العديد من الأمراض الشائعة.عادةً ما تفوق فوائد ممارسة التمارين الأضرار المحتملة لها.
الجيناتُ Genes هي شُدَف أو قِطَع من الحمض النَّوَوي الرِّيبي منزوع الأكسجين (دنا) deoxyribonucleic acid (DNA)، تحتوي على رامزة code لبروتين معيَّن يعمل في واحد أو أكثر من أنواع الخلايا في الجسم.أمَّا الكرُوموسُومات أو الصِّبغيَّات Chromosomes فهي بنى داخل الخلايا، تحتوي على جينات الشخص.
لقد أسهبت القوانين الأمريكية في الحديث عن حرية اتخاذ القرارات على المستوى الشخصي.على سبيل المثال، يتمتع الأشخاص بالأهلية القانونية لاتخاذ القرارات المتعلقة بالرعاية الصحية الخاصة بهم.إلا أن تدهور صحة الأشخاص قد يهدد قدرتهم على ممارسة حقوقهم القانونية تلك.
لتحقيق الفائدة القصوى من خيارات الرعاية الصحية المتاحة، ينبغي على الأشخاص المشاركة بفعالية في عملية الرعاية الصحية الخاصة بهم.تعني المشاركة الفاعلة أشياء كثيرة، بما فيها ما يلي:
تركز الرعاية الطبية التقليدية على تحسين الصحة من خلال تشخيص ومعالجة المشاكل الصحية التي حدثت بالفعل ونتج عنها أعراض أو مُضَاعَفات.في المقابل، تركز الرعاية الطبية الوقائية على منع حدوث المشاكل الصحية.تركز الرعاية الوقائية أيضًا على تشخيص المشاكل الصحية قبل تطور أعراضها أو مُضَاعَفاتها، أي عندما تكون فرص الشفاء منها هي الأكبر.عند إجراء الرعاية الوقائية بشكل جيد، فإن ذلك ينعكس إيجابًا على الصحة العامة للمجتمع ويقلل من تكاليف الرعاية الصحية.
تٌقدَّم خدمات إعادة التأهيل للأشخاص الذين فقدوا القدرة على القيام بمهامهم اليومية بشكل طبيعي، وهو ما ينجم غالبًا عن الإصابات، أو السكتات الدماغية، أو العدوى، أو الأورام، أو العمليات الجراحية، أو الاضطرابات المترقية (مثل التهاب المَفاصِل).