لمحة عامة عن العدوى المنتقلة بالجنس

حسبSheldon R. Morris, MD, MPH, University of California San Diego
تمت المراجعة من قبلChristina A. Muzny, MD, MSPH, Division of Infectious Diseases, University of Alabama at Birmingham
تمت مراجعته المعدل صفر 1447
v789828_ar

تنتشر العدوى المنقولة بالجنس (STIs) عن طريق الدم، أو السائل المنوي، أو السوائل المهبلية، أو سوائل الجسم الأخرى، أو التماس الجلدي المباشر في أثناء ممارسة الجنس الفموي أو الشرجي أو التناسلي مع شريك مصاب.

  • قد تنجم العدوى المنتقلة بالجنس عن عدوى بالبكتيريا، أو الفيروسات، أو الطفيليات.

  • يمكن لبعض أنواع العدوى أن تنتشر إلى الأجزاء الأخرى من الجسم، وقد تكون لها عواقب وخيمة.

  • تتنوع الأعراض وقد تتضمن الحكة، أو خروج إفرازات من القضيب، أو المهبل، أو الشعور بألم في أثناء التبول أو ممارسة الجنس، أو ظهور طفح جلدي أو تقرحات مرئية.

  • يستند التشخيص إلى الفحص السريري وإلى نتائج الفحوصات المخبرية.

  • يمكن علاج مُعظم أنواع العدوى المنتقلة بالجنس بشكل فعال باستخدام الأدوية.

  • يمكن لاستعمال الواقيات الذكرية أو الوسائل الحاجزية الأخرى في أثناء الجنس، أو استعمال الأدوية الوقائية، من قبل بعض الأشخاص، قبل و/أو بعد الجنس أن يساعد على منع انتشار هذه العدوى من شخص إلى آخر.

تعدُّ العدوى المنقولة بالجنس شائعة نسبيًا في جميع أنحاء العالم.حدثت في العام 2020 حوالى 374 مليون حالة جديدة من العدوى المنقولة بالجنس لدى الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 إلى 49 عاماً.حدثت في الولايات المتحدة في عام 2018 حوالى 26 مليون حالة جديدة من العدوى المنقولة بالجنس، وحدثت حوالي نصف هذه الحالات الجديدة عند الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 إلى 24 عاماً.

أسباب العدوى المنتقلة بالجنس

يمكن للعدوى المنقولة بالجنس أن تنجم عن عدد من البكتيريا، والفيروسات، والطفيليات التي تتباين بشكل كبير في الحجم، ودورة الحياة، والأمراض والأعراض التي تسببها.

الجدول

انتشار العدوى المنتقلة بالجنس

يوفر الاتصال الجنسي، بما في ذلك الجنس الفموي، والشرجي، والتناسلي فرصة للعدوى المنتقلة بالجنس لكي تنتقل من شخص لآخر، لأنه ينطوي على انتقال سوائل الجسم.

يمكن للنشاط الجنسي أن يجعل انتشار العدوى المنقولة بالجنس أسهل.تشمل العَوامِل التي قد تسهم في انتقال العدوى المنتقلة بالجنس ما يلي:

  • النَّشاطُ الجنسي غير المحمي مع شريك واحد أو أكثر

  • ضعف التثقيف حول الممارسات الجنسية الأكثر أمانًا

  • الامتناع عن الحديث حول الممارسات الجنسية الأكثر أمنًا مع الشريك

  • تجنب البعض للحديث في الأمور الجنسية مع اختصاصيي الرعاية الصحية

  • ضعف الوصول إلى الرعاية الصحية

  • عدوى بدون أعراض، لذلك لا يعرف الناس أنهم بحاجة إلى إجراء الفحص أو العلاج.

  • إعادة انتقال العدوى المنقولة بالجنس من شريك إلى الآخر عندما لا يُعالج كلا الشريكين في نفس الوقت

  • المعالجة غير المكتملة، وهو ما قد يؤدي إلى تمكن الأحياء الدقيقة من تطوير مقاومة تجاه الدواء

  • السفر الدولي عندما ينطوي على ممارسة الجنس مع شريك أو شركاء جدد أو ممارسة الجنس غير المحمي

على الرغم من أن العدوى المنتقلة بالجنس غالبًا ما تنجم عن ممارسة جنس مهبلي، أو فموي، أو شرجي مع شريك مصاب، إلا أن الإيلاج قد لا يؤدي بالضرورة إلى انتقال العدوى الجنسية.يمكن لبعض أنواع العدوى المنتقلة بالجنس أن تنتقل أيضًا بطرق أخرى:

يمكن لبعض أنواع العدوى أن تنتشر من خلال الاتصال الجنسي لكنها لا تُعد عدوى منقولة بالجنس لأنها تنتشر عادةً بطرق أخرى.فمثلًا، يمكن أن ينتشر التهاب الكبد عن طريق الجنس، ولكن التهاب الكبد (A) ينتشر عادةً عندما يبتلع الأشخاص الفيروس بعد لمس شيء ملوث أو تناول الأطعمة أو المشروبات الملوثة ببراز شخص مصاب، وينتشر التهاب الكبد (C) عادةً عن طريق ملامسة دم شخص مصاب.يمكن لعدوى السالمونيلا وعدوى الكامبيلوباكتر أن تنتشر جنسياً أيضاً، لكنها عادة تنتشر عندما يأكل الناس أو يشربون طعاماً أو ماءً ملوثاً أو يخالطون حيوانات مصابة.داء الشيغيلات، وداء الجيارديات، وداء الأميبات هي أنواع أخرى من العدوى التي يمكن أن تنتشر جنسياً ولكن بطريقة أخرى عادةً.

عدوى قمل العانة، والجرب، والرخوية المعدية، وجدري القردة هي أنواع أخرى من العدوى يمكن أن تنتشر من خلال الاتصال الجلدي، ولا تُعد عدوى منقولة بالجنس إلا إذا انتشرتف حصريًا من خلال الاتصال الجنسي.

أعراض العدوى المنتقلة بالجنس

تتباين أعراض العدوى المنتقلة بالجنس بشكل كبير، ولكن الأعراض الأولى غالبًا ما تصيب أو تظهر في المنطقة التي دخلت منها الكائنات الحية إلى الجسم.على سبيل المثال، يمكن للقرحات أن تتشكل في المنطقة التناسلية أو الفم.قد تكون هناك حكة وإفرازات من القضيب أو المهبل، أو قد يكون التبول أو ممارسة الجنس مؤلمين.

تزيد بعض أعراض العدوى المنتقلة بالجنس من خطر الإصابة بأنواع أخرى من العدوى (مثل عدوى HIV).على سبيل المثال، يزيد وجود جلد مُلتهب ومتهيّج (كما يحدث في السيلان أو المتدثرة) أو قرحات (كما يحدث في الهربس البسيط، والزُهري، والقرح اللين) من سهولة دخول الكائنات المُعدية الأخرى إلى الجسم.

مُضَاعَفات العدوى المنتقلة بالجنس

عندما لا يَجرِي تشخيص العدوى المنتقلة بالجنس وعلاجها على الفور، فقد يمكن لبعض الكائنات الدقيقة الانتشار عن طريق مجرى الدَّم وإصابة الأعضاء الداخلية، ممَّا يسبِّب أحيانًا مشاكل خطيرة، أو حتى مهددة للحياة.تتضمن هذه المشاكل كلاً من

  • عدوى القلب والأوعية الدموية وعدوى الدماغ الناجمة عن الزُهري

  • العدوى الشديدة والسرطانات النادرة الناجمة عن عدوى HIV

  • سرطانات عنق الرحم، والفرج، والمهبل، والشرج، والحلق، بسبب عدوى HPV

يمكن لبعض الكائنات الدقيقة التي تدخل إلى المهبل عند النساء أن تُسبب عدوى في الأعضاء التناسلية.يمكن لهذه الكائنات الدقيقة أن تنقل العدوى إلى عنق الرحم (الجزء الأسفل من الرحم الذي يُشكل نهاية المهبل)، وتدخل إلى الرحم، وتصل إلى قنانتي فالوب، وقد تُصيب المبايض في بعض الأحيان.يمكن للضرر الذي يلحق بقناتي فالوب أن يؤدي إلى العقم أو الحمل المُنتبذ.يمكن لهذه العدوى أن تنتشر إلى الأغشية المُبطنة لتجويف البطن (الصفاق peritoneum) وتُسبب التهاب الصفاق peritonitis.يُطلق على أنواع العدوى في الرحم، ونفير فالوب، والمبيض و/أو الصفاق اسم الداء الالتهابي الحوضي.

عند الرجال، يمكن للكائنات الدقيقة التي تدخل إلى القضيب أن تُسبب عدوى في الأنبوب الذي يحمل البول من المثال إلى القضيب (الإحليل urethra).تكون المضاعفات غير شائعة إذا عُولجت العدوى بشكل فوري، إلا أن العدوى المزمنة في الإحليل قد تُسبب ما يلي:

  • تضيق جلدة القلفة foreskin، وبالتالي لا يتمكن القضيب من الخروج عبرها

  • تضيّق الإحليل، مما يعيق تدفق البول

  • تشكل قناة كاذبة fistula بين الإحليل وجلد القضيب

عادةً ما تنتشر الكائنات الدقيقة عند الرجال عبر الإحليل باتجاه الأعلى، وتصل إلى الأنبوب الذي يحمل النطاف من الخصيتين (القناة الدافقة والأسهر) وتُصيب البربخ - (الأنبوب الملتف أعلى كل خصية).

عند كل من الرجال والنساء، يمكن لبعض أنواع العدوى المنتقلة بالجنس أن تُسبب تورمًا مستمرًا في الأنسجة التناسلية أو العدوى في الإحليل (التهاب الإحليل) أو المستقيم (التهاب المستقيم).

السبيل من المهبل إلى المَبيضين

عند النساء، يمكن لبعض الكائنات الحية أن تدخل المهبل وتصيب الأعضاء التناسلية الأخرى.يمكن لهذه الكائنات الدقيقة أن تدخل عن طريق المهبل إلى عنق الرحم والرحم وقد تصل إلى نفير فالوب وفي بعض الأحيان إلى المبيض.

السبيل من القضيب إلى البربخ

تنتقل الكائنات الدقيقة عند الرجال عادةً عبر الإحليل باتجاه الأعلى، وتنتقل إلى القناة التي تحمل النطاف من الخصيتين (الأسهر vas deferens أو القناة الناقلة للنطاف) لكي تصيب البربخ الذي يتوضع في أعلى الخصيتين.

تشخيص العدوى المنتقلة بالجنس

  • تقييم الطبيب

  • فحص عينة من الدم، أو البول، أو المفرزات

كثيرًا ما يشتبه الأطباء بالعدوى المنتقلة بالجنس بناءً على أعراض الشخص أو تاريخ الاتصال الجنسي مع شريك مصاب بالعدوى.

ولتحديد الكائنات الدقيقة المسؤولة عن العدوى وتأكيد التشخيص، فقد يقوم الطبيب بأخذ عينة من الدم، أو البول، أو المفرزات من المهبل، أو عنق الرحم، أو القضيب، ويقوم بفحصها.عادةً ما يجري إرسال العينة إلى المختبر بهدف تحري البكتيريا والتعرف إليها؛ يمكن إجراء بعض اختبارات العدوى المنتشرة بالجنس في العيادة.

تكون بعض اختبارات تحري العدوى المنتقلة بالجنس مصممة للتعرف على المادة الوراثية الفريدة للكائن المُسبب لها (DNA أو RNA).تتحرى اختبارات أخرى وجود الأجسام المضادة التي ينتجها الجهاز المناعي كاستجابة لكائنات دقيقة محددة تُسبب العدوى.يختار الطبيب نوع الاختبار بناءً على الكائن الحي أو الكائنات الحية الأكثر احتمالاً.

إذا كان الشخص مُصابًا بعدوى واحدة مُنتقلة بالجنس، مثل السيلان، فسوف يطلب الطبيب أيضًا إجراء اختبارات للتحري عن أنواع أخرى من العدوى المنتقلة بالجنس، مثل المتدثرة، والزهري، وفيروس HIV.يقوم الأطباء بهذه الاختبارات الأخرى لأن الشخص الذي يُصاب بأحد أنواع العدوى المنتقلة بالجنس يرتفع لديه خطر الإصابة بمرض آخر.

تحري العدوى المنتقلة بالجنس

يُشير مصطلح التحري إلى إجراء اختبارات عند أشخاص لا تظهر لديهم أية أعراض بهدف الكشف عن عدوى.يُنصح بإجراء التحرِّي في الحالات التالية:

  • إذا كانت العدوى التي يجري التحرِّي عنه شائعًة نسبيًّا.

  • إذا كان الشخص يواجه خطرًا أعلى من المتوسط للإصابة بالعدوى (مثل الأشخاص الذين لديهم أكثر من شريك جنسي واحد)، أو الأشخاص الذين يكون مآل الإصابة بالعدوى خطيرًا (مثل النساء الحوامل)

  • إذا كان اختبار التحري سهلًا وغير مكلف نسبيًا.

  • إذ كانت تتوفر مُعالَجَة فعالة لهذه العدوى

يوصي الأطباءُ بإجراء فحوصات للتحري عن العدوى المنتقلة بالجنس عند الأشخاص الذين يواجهون خطرًا متزايدًا للإصابة بعدوى المتدثرة، و/أو السَّيَلان، و/أو الزهري، و/أو عدوى HIV.

علاج العدوى المنتقلة بالجنس

  • المضادات الحيوية أو المضادات الفيروسية، وذلك اعتمادًا على نوع العدوى المنتقلة بالجنس

  • علاج الشركاء الجنسيين بالتزامن مع علاج المريض، إذا كان ذلك ممكنًا

  • مُعالَجة الغمش إذا كان موجودًا

يمكن علاج معظم أنواع هذه العدوى بشكل فعال.تُستخدم المضادات الحيوية لعلاج العدوى البكتيرية المنقولة جنسيًا، وتُستخدم الأدوية المضادة للفيروسات لعلاج العدوى الفيروسية المنقولة جنسيًا.ولكن، بعض السلالات الحديثة للبكتيريا والفيروسات قد تُصبح مقاومة لبعض الأدوية، مما يزيد من صعوبة العلاج.من المرجح أن تزيد المقاومة تجاه الأدوية بسبب إساءة استخدام الأدوية في بعض الأحيان.

ينبغي على الأشخاص الذين يُعالجون من عدوى بكتيرية مُنتقلة بالجنس عدم ممارسة الجنس أو أي نشاط جنسي إلى أن يتم علاجهم وعلاج شركائهم الجنسيين والتخلص من العدوى.بعد تشخيص إصابة شخص ما بعدوى تنتقل بالاتصال الجنسي، ينبغي فحص شركائه الجنسيين وعلاجهم في أقرب وقت ممكن.

عادة ما تستمر العدوى الفيروسية المنتقلة بالجنس مدى الحياة، وخاصة الهربس التناسلي، وعدوى فيروس العوز المناعي البشري.يمكن للأدوية المضادة للفيروسات أن تسيطر على هذه العدوى ولكن لا يمكنها علاجها حتى الآن.

يُعالج الأشخاص الذين يصابون بمضاعفات ناجمة عن عدوى منتقلة بالجنس بحسب المضاعفات.تُعطى المضادات الحيوية للنساء اللاتي يصبن بالداء الالتهابي الحوضي.

الوقاية من العدوى المنتقلة بالجنس

يمكن للأشخاص القيام بما يلي للمساعدة على تقليل خطر الإصابة بالعدوى المنقولة جنسيًا:

  • الالتزام بالممارسات الجنسية الأكثر أمانًا، بما في ذلك استخدام الواقي الذكري في كل مرَّة، سواءً عند ممارسة الجنس الفموي، أو الشرجي، أو التناسلي

  • تقليل عدد الشركاء الجنسيين وتجنب الشركاء الجنسيين عاليي الخطورة (الأشخاص الذين لديهم العديد من الشركاء الجنسيين أو الذين لا يلتزمون بممارسات الجنس الآمن).

  • الاكتفاء بشريك جنسي واحد أو الامتناع عن ممارسة الجنس

  • التطعيم (وهو متاح لبعض حالات العدوى المنتقلة بالجنس).

  • طلب التشخيص والعلاج الفوري للوقاية من انتشار العدوى للآخرين.

  • تحديد الشركاء الجنسيين في حالة الإصابة بعدوى منقولة جنسياً لأغراض الاستشارة والعلاج.

تتوفر لقاحات لعدوى HPV، والتهاب الكبد A، والتهاب الكبد B.

يمكن للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بعدوى فيروس العوز المناعي البشري تناول أدوية قبل التعرض بهدف الوقاية من العدوى (انظر فيروس العوز المناعي البشري: المعالجة الوقائية قبل التعرض).

يمكن للرجال الذين يمارسون الجنس مع الرجال والعابرات جنسياً أن يقللوا من خطر الإصابة بالمتدثرة، والسيلان، والزهري عن طريق تناول المضاد الحيوي دوكسيسايكلين في غضون 3 أيام من ممارسة الجنس بدون واقٍ ذكري.

الواقيات الداخلية، والحواجز المطاطية السنية، والواقيات الخارجية هي طرق غير طبية لمنع انتشار بعض أنواع العدوى المنقولة جنسياً.يجب استخدام وسائل الوقاية الحاجزية هذه بشكل صحيح لتكون فعالة.

ينبغي وضع الواقيات الذكرية الخارجية قبل الإيلاج.يتضمن الاستخدام الصحيح للواقي الذكري ما يلي:

  • استخدام واقٍ ذكري جديد لكل عملية جماع.

  • استخدام الحجم الصحيح للواقي الذكري.

  • التعامل مع الواقي الذكري بعناية لتجنب إتلافه بواسطة الأظافر، أو الأسنان، أو الأدوات الحادة، أو غير ذلك.

  • ارتداء الواقي الذكري بعد انتصاب القضيب، وقبل أي تماس مع الأعضاء الجنسية للشريك.

  • تحديد جهة فرد الواقي الذكري عن طريق وضع السبابة فيه ومحاولة فرده بشكل بسيط.في حال ظهرت مقاومة لفرد الواقي الذكري، ينبغي قلب الواقي الذكري وفرده بالاتجاه الآخر.إعادة لف الواقي كما كان.

  • وضع الواقي الملفوف على ذروة القضيب المنتصب.

  • ترك مسافة فارغة حوالى 1 سم في ذروة الواقي لكي يتجمع فيها النطاف.

  • عصر ذروة الواقي بأصابع يد واحدة للتخلص من الهواء المنحبس فيها ودفعه خارج الواقي.

  • في حال عدم الختان، سحب جلد القلفة نحو الخلف قبل فرد الواقي الذكري.

  • لف الواقي الذكري باليد الأخرى على القضيب حتى قاعدته، والتخلص من أي فقاعات هوائية.

  • التأكّد من أن التزليق كافٍ في أثناء الجِماع.

  • في حال استخدام الواقيات المصنوعة من اللاتكس، فينبغي استخدام المزلقات ذات الأساس المائي فقط.يمكن أن تضعفَ مواد التَّزليق الزيتية (مثل هلام الفازلين، والسَّمن، والزيوت المعدنية، وزيوت التدليك، ومستحضرات الجسم، وزيت الطهي) اللاتكس، وتتسبَّب في تمزُّق الواقي الذكري.

  • قم بإمساك الواقي الذكري بثبات عندَ قاعدة القضيب في أثناء سحبه، واسحب القضيب وهو لا يزال منتصبًا لمنع الانزلاق.

للمزيد من المعلومات

يمكن للمصدر التالي باللغة الإنجليزية أن يكون مفيدًا.يُرجى ملاحظة أن دليل MSD غير مسؤول عن محتوى هذا المصدر.

  1. مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC): العدوى المنتقلة بالجنس (STIs)

quizzes_lightbulb_red
Test your KnowledgeTake a Quiz!
iOS ANDROID
iOS ANDROID
iOS ANDROID