بعض أنواع الحُماض النُبَيبِي الكُلوِي

النوع

السَّبب

الشذوذ الكامن

الأَعرَاض والشُّذوذات الاستقلابيَّة النَّاجمة

1

قد يكون وراثيًّا أو قد يُحرِّضه اضطرابٌ في المناعة الذاتيَّة أو أدوية معيَّنة

يكون السببُ مجهولًا عادةً، وخصوصًا عند النساء

عدم القدرة على طرح الحمض في البول

ارتفاع حموضة الدَّم

تجفاف خفيف

انخفاض مستويات البوتاسيوم في الدَّم، ممَّا يؤدِّي إلى ضَعفٍ في العضلات وشلل

العظام الهَشَّة

ألم العظام

ترسُّبات الكالسيوم، ممَّا يؤدِّي إلى تشكُّل حَصَيات الكُلى

داء الكلى المزمن

2

ينجم عن مرضٍ وراثيٍّ عادةً، مثل مُتلازمة فانكوني، أو عدم تحمُّل الفركتوز الوراثي، أو داء ويلسون، أو المُتَلاَزِمَة العَينِيَّة المُخِّيَّة الكُلوِيَّة oculocerebrorenal syndrome (مُتلازمة لوي Lowe syndrome)

كما قد ينجم عن الورم النِّقوي المتعدِّد، أو التَّسمُّم بالمعادن الثقيلة أو أدوية مُعيَّنة أيضًا

عدم القدرة على إعادة امتصاص البيكربونات من البول، لذلك يجري طرح الكثير منها

ارتفاع حموضة الدَّم

العظام الهَشَّة

ألم العظام

تجفاف خفيف

انخفاض مستويات البوتاسيوم في الدَّم

تراجع إنتاج الشكل الفعَّال من فيتامين D

4

ليس وراثيًّا

ينجم عن السُّكري أو عن اضطراب في المناعة الذاتية أو عن داء الكلى المزمن أو عن انسداد في السبيل البولي

يتفاقم مع أخذ أدوية مُعيَّنة، بما فيها مُدرَّات البول المُوفِّرة للبوتاسيوم ومُثبِّطات الإنزيم المُحوِّل للأنجيوتنسين وحاصرات مُستقبل الأنجيوتنسين 2

نقص أو عدم القدرة على الاستجابة للألدوستيرون، وهو الهرمون الذي يساعد على تنظيم طرح البوتاسيوم والصوديوم من قِبَل الكُلى

زيادةٌ خفيفة في حموضة الدَّم وارتفاع مستويات البوتاسيوم في الدَّم بحيث نادرًا ما يُسببان أعراضًا، ما لم يكن مستوى البوتاسيوم مرتفعًا بشكلٍ غير اعتيادي (في هذه الحالة، يحدث اضطرابٌ في ضربات القلب وشللٌ عضليٌّ)

ملاحظة: النَّوع الثالث هو خليط من النَّوعين الأول والثاني وهو نادرٌ للغاية.