أدلة MSD

يُرجى تأكيد أنك لست موجودًا داخل الاتحاد الروسي

honeypot link

سرطانُ المَبيض

حسب

Pedro T. Ramirez

, MD, The University of Texas MD Anderson Cancer Center;


Gloria Salvo

, MD, MD Anderson Cancer Center

التنقيح/المراجعة الكاملة جمادى الثانية 1440
موارد الموضوعات

لا يُشخَّص سرطانُ المبيض، الذي يبدأ على سطح المبيضين عادةً، إلى أن يتقدَّم.

  • قد لا يُسبِّبُ سرطانُ المبيض ظهورَ أعراضٍ حتى يصبحَ كبيرًا أو منتشرًا.

  • ينبغي، عندَ اشتباه الأطبّاء بسرطان المبيض، إجراء فحوصات الدم وتصويرٍ بتخطيط الصَّدى أو تصويرٍ بالرنين المغناطيسي أو تصوير مقطعي مُحوسَب.

  • يُجرى استئصالُ المبيضين والبوقين الرَّحميين والرَّحم عادةً.

  • غالبًا ما يكون من الضروري اللجوء إلى المعالجة الكيميائيَّة بعد الجراحة.

يحدُث سرطانُ المبيض (السَّرطانة المبيضيَّة ovarian carcinoma) عندَ النساء اللواتي تتراوح أعمارهنَّ بين 50-70 عامًا غالبًا.يُصيب هذا السرطانُ في نهاية المطاف امرأةً واحدة تقريبًا من كلِّ 70 امرأة.وفي الولايات المتحدة، يحتلُّ هذا السرطانُ المرتبة الثانية من بين السَّرطانات الأكثر شيوعًا التي تُصيبُ النساء؛إلَّا أنَّ عددَ وفيات النساء التي تنجم عن الإصابة بسرطان المبيض هو الأكبر من بين عدد الوفيات النَّاجمة عن أيِّ سرطانٍ نسائيٍّ آخر.ويُعَدُّ السببَ الخامس الأكثر شيوعًا لوفيَّات النساء الناجمة عن السرطان.

تحديد مَوضِع الأعضاء التناسلية الأنثوية الداخلية

تحديد مَوضِع الأعضاء التناسلية عندَ الإناث

توجد عدّة أنواع من سرطان المبيض؛وهي تنشأ من عدة أنواعٍ مختلفةٍ من الخلايا في المبيضين.تُشكِّل السرطاناتُ التي تبدأ على سطح المبيض (السرطانات الظهارية epithelial carcinomas ) 80٪ على الأقلّ.وتبدأ معظمُ سرطانات المبيض الأخرى من الخلايا التي تُنتج البويضات (تسمى أورام الخَلِايا الجِنسِيَّة germ cell tumors) أو في النسيج الضام (تسمّى أورام الخلية السَّدويَّة stromal cell tumors).ومن الشائع حدوثُ أورام الخلية الجنسيَّة بين النساء دون الثلاثين من العمر.

تنتشر السرطاناتُ من أجزاء أخرى من الجسم إلى المبيضين في بعض الأحيان.

يُمكن أن ينتشر السرطان المبيضيّ على الشكل التالي:

  • مباشرة إلى المنطقة المحيطة

  • من خلال توسّف الخلايا السرطانية إلى داخل التجويف البطني

  • يمكن أن ينتشرَ سرطان المبيض مباشرة إلى المنطقة المحيطة أو من خلال الجهاز اللَّمفي إلى أجزاءٍ أخرى من الحوض والبطن.

  • كما يمكن أن يظهر في نهاية المطاف عبر مجرى الدَّم في أجزاء بعيدة من الجسم، وخصوصًا الكبد والرئتين.

عواملُ الخطر

تشتمل العواملُ التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان المبيض على ما يلي:

  • التقدّم في العمر (الأكثر أهمية)

  • وجود قريب من الدرجة الأولى (أم أو أخت أو ابنة) أُصيب بسرطان المبيض

  • عدم إنجاب أي أطفال

  • إنجاب الطفل الأول في وقتٍ متأخر من الحياة

  • البداية المُبكِّرة للحيض

  • انقطاع الطمث في وقت متأخر

  • الإصابة المُسبقة بالسرطان في الرحم أو الثدي أو الأمعاء الغليظة (القولون)، أو إذا كان أحدُ أفراد العائلة مصابًا بأحد هذه السرطانات

ترتبط نَحو 5-10٪ من الحالات بطفرات في جينتي بروتين إصلاح الحَمض الرِّيبِيّ النَّوَوِي المَنزُوع الأكسِجين (1) BRCA1 وبروتين إصلاح الحَمض الرِّيبِيّ النَّوَوِي المَنزُوع الأكسِجين (2) BRCA2، اللتين تسهمان في بعض سرطانات الثدي الطفرةُ الجينية لسرطان الثَّدي يحدث سرطان الثدي عندما تصبح خلايا الثدي غير طبيعية وتنقسم بشكل غير منضبط.يبدأ سرطان الثدي عادةً في الغدد التي تنتج الحليب (الفصيصات) أو الأنابيب (القنوات) التي تحمل الحليب من الغدد إلى الحلمة... قراءة المزيد الطفرةُ الجينية لسرطان الثَّدي أيضًا.عندَ وجود طفرات في هذه الجينات أو غيرها من الطفرات الجينية النادرة، فإن سرطانات المبيض والثدي تميل إلى أن تنتقل في العائلات.تسمّى هذه السرطاناتُ أحيانًا متلازمات سرطان الثدي وسرطان المبيض الوراثية.وبالنسبة للنساء اللواتي يحملنّ واحدة من هذه الجينات أو الطفرات BRCA1، فإن خطر إصابتهنَّ بسرطان المبيض خلال حياتهنَّ يتراوح بين 20-40٪.يكون الخطر أقل (11 إلى 17 ٪) للنساء اللواتي لديهن BRCA2 طفرة.يُعدُّ وجود جينتي BRCA1 و BRCA2 شائعًا بين نساء يهود الأشكيناز.

الأعراض

يؤدي سرطانُ المبيض إلى تَضخُّم المبيض المصاب.وعند الشَّابَّات، من المحتمل أن يكونَ تضخُّم المبيض ناجمًا عن وجود كيسةٍ ٍمملوءة بسائل غير سرطاني (كيسة مبيضية الكيساتُ الوظيفيَّة تنطوي حالاتُ النُّمو المبيضيَّة غير السرطانيَّة (الحميدة) على الكيسات (الكيسات الوظيفيَّة بشكلٍ رئيسي) والأورام. لا تتسبَّب معظمُ الكيسات غير السرطانية والأورام في ظهور أيَّة أعراض، ولكنَّ بعضها... قراءة المزيد الكيساتُ الوظيفيَّة ).ولكن بعدَ سنّ اليأس، يمكن أن يكون المبيض المُتضخِّم علامةً على الإصابة بسرطان المبيض.

لا تظهر أعراضٌ عندَ الكثير من النساء إلَّا بعدَ وصول السرطان إلى مرحلة مُتقدِّمة.قد يكون العَرَض الأوّل هو الشعور بانزعاجٍ مُبهَمٍ في أسفل البطن يُشبه الشعورَ بعُسرِ الهضم.يمكن أن تشتملَ الأعراضُ الأخرى على التَّطبُّل ونقص الشهية (نتيجة انضغاط المعدة) وآلام الغازات ووجع الظهر.ومن النَّادر أن يتسبَّبَ سرطان المبيض في حدوث نزفٍ مهبلي.

يمكن أن يتورَّمَ البطن في نهاية المطاف نتيجة تضخُّم المبيض أو تجمُّع السوائل في البطن (يسمّى ذلك الاستسقاء استسقاء البطن استسقاء البطن هو تجمُّع السوائل المحتوية على البروتين (استسقائي) داخل البطن. يمكن أن تتسبَّب الكثير من الاضطرابات في حدوث استسقاء البطن، ولكنَّ أكثرها شُيُوعًا هو ارتفاع ضغط الدَّم في الأوردة... قراءة المزيد ).ومن الشائع في هذه المرحلة الشُّعور بالألم في منطقة الحوض والإصابة بفقر الدَّم وحدوث نقصٍ في الوزن.

وفي حالاتٍ نادرة، تُنتج أورامُ الخلايا الجنسيَّة أو أورام الخلايا السَّدَويَّة stromal cell tumors الإستروجينات التي قد تَتَسبَّبُ في نمو الأنسجة في بطانة الرحم بشكلٍ مفرطٍ وتضخُّم الثديين؛أو قد تُنتِجُ هذه الأورامُ هرموناتٍ ذكريَّة (أندروجينات) يمكن أن تُسبِّبَ حدوثَ نموٍّ مُفرِطٍ لشعر الجسم، أو هرموناتٌ تشبه هرمونات الغُدَّة الدرقية قد تؤدي إلى الإصابة بفَرطِ الدَّرَقِيَّة hyperthyroidism فرط نشاط الغُدَّة الدرقية فرط نشاط الغُدَّة الدرقية هو الحالة التي تؤدي إلى ارتفاع مستويات الهرمونات الدرقية وتسريع وظائف الجسم الحيوية. يُعد داء غريفز السبب الأكثر شُيُوعًا لفرط نشاط الغُدَّة الدرقية. قد يزداد معدل... قراءة المزيد فرط نشاط الغُدَّة الدرقية .

التَّشخيص

  • التصوير بالمَوجات فوق الصوتية

  • التصوير المقطعي المُحوسب أو التصوير بالرنين المغناطيسي أحيانًا

  • اختبارات الدم

يَصعُب تشخيصُ سرطان المبيض في مراحله المبكّرة، لأنَّ الأعراضَ لا تظهر عادةً إلَّا بعدَ أن يُصبح السرطان كبيرًا أو بعد انتشاره خارج المبيضين، ولأنَّ الكثيرَ من الاضطرابات الأقلّ خطورة تُسبِّبُ أعراضًا مشابهة.

إذا اكتشف الأطباءُ تضخُّم المبيض في أثناء الفحص السريري أو اشتبهوا بسرطان المبيض الباكر استنادًا إلى الأعراض، فينبغي إجراء التصوير بتخطيط الصدَّى أوَّلًا.يُستَعملُ في بعض الأحيان التصويرُ المقطعي المُحوسَب أو التصوير بالرنين المغناطيسي للمساعدة على تمييز كيسة المبيض عن الكتلة السرطانية الصلبة.وعندَ الاشتباه بالسرطان المتقدم، فإنَّه يُجرى عادةً التصوير المقطعي المُحوسَب أو التصوير بالرنين المغناطيسي قبل الجراحة لتحديد مدى انتشار السرطان.

إذا بدا أنَّه من غير المُرجَّح وجود إصابةٍ بالسرطان، فينبغي أن يقوم الأطباء بإعادة فحص المرأة بشكلٍ دوري.

إذا اشتبه الأطباءُ بالسرطان أو كانت نتائج الاختبار غير واضحة، فإنَّه تُجرى اختبارات دمويَّةٌ عادةً لقياس مستويات المواد التي قد تشير إلى وجود السرطان (واسمات الورم tumor markers)، مثل مستضد السرطان 125 (CA-125).لا تؤكِّدُ مستوياتُ واسمات الورم غير الطبيعيََّة منفردةً تشخيص السرطان، ولكنَّ دمجها مع معلومات أخرى قد يدعم التَّشخيص.

ولتأكيد تشخيص سرطان المبيض، وتحديد ما إذا كان السرطان قد انتشر (المرحلة التي وصل إليها) ومدى انتشاره، يقوم الأطباءُ بفحص المبيضين بإحدى طريقتين:

  • تَنظير البَطن: يمكن للأطباء استخدام أنبوب مشاهدة رفيع ومرن (منظار البطن)، حيث يُدخَل من خلال شقٍّ صغيرٍ أسفل السُّرَّة مباشرةً، لاسيَّما إذا اعتقدوا أنَّ السرطانَ ليس في مرحلةٍ مُتقدِّمة.ويقومون باستعمال أدواتٍ مُسننة عبرَ منظار البطن بمساعدة الروبوت في بعض الأحيان لاستئصال عينِّاتٍ من أنسجةٍ أخرى مختلفة، وفحص المبيضين والأعضاء الأخرى.يمكن للمعلومات التي يحصل عليها الأطبَّاءُ أن تساعدَ على معرفة ما إذا كان السرطان قد انتشر ومدى انتشاره (مرحلة المرض).كما يمكن استئصالُ المبيضين في معالجة سرطان المبيض من خلال تنظير البطن.

  • الجراحة المفتوحة: إذا اعتقد الأطباءُ أنَّ السرطانَ قد يكون متقدمًا، فإنَّهم يقومون بإجراء شقٍّ في البطن ومعاينة الرَّحم والأنسجة المحيطة به مباشرةً؛حيث يُحدِّدون المرحلةَ التي وصل إليها السرطان، ويستأصلون أكبرَ قدرٍ ممكنٍ منه.

تحديد مرحلة سرطان المبيض

يعتمد تحديدُ المرحلة على مدى انتشار السرطان.تتراوح المراحلُ من المرحلة الأولى I (المبكّرة) إلى المرحلة الرابعة (المتقدمة).

  • المرحلة الأولى: يكون السرطانُ مقتصرًا على بوقٍ رحميٍّ واحدٍ أو على كِلا البوقين (أو قناتي فالوب).

  • المرحلة الثانية: يكون السرطان قد انتشر إلى الرحم أو الأنسجة المجاورة داخل الحوض (التي تحتوي على الأعضاء التناسلية الداخلية والمثانة والمستقيم).

  • المرحلة الثالثة: يكون السرطان قد انتشر خارج الحوض إلى العُقَد اللِّمفِية أو اجزاء أخرى من البطن (مثل سطح الكبد أو الطحال).

  • المرحلة الرابعة: يكون السرطان قد انتشر إلى خارج البطن (إلى الرئتين مثلًا).

المَآل

يعتمد مآلُ النساء المصابات بسرطان المبيض على المرحلة.وفيما يلي النسب المئوية للنساء اللواتي يبقينََ على قيد الحياة بعد 5 سنوات من التَّشخيص والمُعالجة (معدّل البقيا لخمس سنوات)

  • المرحلة الأولى: من 85-95٪

  • المرحلة الثانية: 70 إلى 78٪

  • المرحلة الثالثة: 40-60٪

  • المرحلة الرابعة: من 15-20٪

يزداد سوءُ المآل عندما يكون السرطانُ أشدّ عدوانيَّة، أو عندما تعجز الجراحة عن استئصال جميع الأنسجة الأنسجة الشَّاذَّة المُشاهَدة.يعود السرطانُ إلى الظهور عند حوالى 70٪ من النساء اللواتي وصلن إلى المرحلة الثالثة أو الرَّابعة.

الوقاية

يعتقدُ بعضُ الخبراء أنّه في حالة ظهور سرطان المبيض أو الثدي في العائلة، ينبغي للنساء إجراء اختباراتٍ للطَّفرات أو الشذوذات الجينيَّة.إذا كان قد أُصيبَ الأقارب من الدرجة الأولى أو الثانية بمثل هذه السرطانات، لاسيّما عند العائلات اليهودية الأشكنازية، يجب على النساء مناقشة إجراء الاختبارات الجينيَّة لشذوذات BRCA مع أطبائهنّ.

قد تُفضِّل النساءُ اللواتي لديهن طفرات جينية معينة في BRCA خَيار استئصال المبيضين وقناتي فالوب عندما لا يرغَبنَ بالإنجاب، حتى في حالة عدم وجود سرطان.يزيل هذا الأسلوبُ خطرَ الاصابة بسرطان المبيض، ويحُدُّ من خطر الاصابة بسرطان الثدي.يتوفر المزيد من المعلومات من خدمة معلومات السرطان الخاصة بمعهد السرطان الوطني (1-800-4-CANCER) وموقع مؤسسة السرطان النسائية على الإنترنت Foundation for Women's Cancer.

هل تعلم...

  • إذا كانت عندَ النساء قريباتٌ من الدرجة الأولى أو الثانية مصاباتٍ بسرطان المبيض أو الثدي فعليهن أن يطلبنَ من الطبيب إجراء اختبار جيني للتَّحرِّي عن شذوذات BRCA.

المُعالجَة

  • استئصال المبيضين وقناتي فالوب (البوقين) والرحم عادةً

  • إزالة جميع الأنسجة التي تبدو مصابة (الجراحة المنقِصة للعبء الورمي)

  • المُعالجة الكِيميائيَّة عادة

تختلف درجةُ الجراحة باختلاف نوع سرطان المبيض والمرحلة التي وصل إليها.

كما أن انتشارََ السرطان إلى خارج المبيض يستدعي استئصال العقد اللمفيَّة المجاورة والبُنى المُحيطة التي ينتشر إليها السرطان عادةً.وتهدف هذه الطريقة إلى استئصالٍ كاملٍ للسرطان الذي يمكن مشاهدته.

إذا كانت المرأةُ مُصابة بالمرحلة الأولى من السرطان الذي يُصيبُ أحد المبيضين وترغب في الحمل، فيمكن أن تقتصرَ الجراحة على استئصال المبيض المُصاب والبوق الرَّحمي.

بالنسبة إلى السرطانات الأكثر تقدّمًا، التي انتشرت إلى أجزاء أخرى من الجسم، يقومُ الأطباءُ باستئصال أكبر قدرٍ ممكنٍ من السرطان عادةً لإطالة فترة البقاء على قيد الحياة.ويُسمَّى هذا النوعُ من الجراحة جراحة تقليل الخلايا أو العبء الورمي.ولكن، تبعًا لمكان انتشار السرطان، يمكن علاجُ النساء بالمُعالجة الكيميائية بدلًا من الجراحة أو قبلها وبعدها.

وبعدَ الجراحة، لا تحتاج معظمُ النساء المصابات بالمرحلة الأولى من السرطانات الظِهارِيَّة إلى معالجة إضافيَّة عادةً.ولكن، بالنسبة إلى المرحلة الأولى من السرطانات الأخرى أو السرطانات الأكثر تقدمًا، فيمكن الجوء إلى المُعالجة الكيميائية لتخريب أيَّة مناطق صغيرة من السرطان قد تبقت.تتكوَّن المُعالجة الكِيميائيَّة عادةً من توليفة باكليتاكسيل paclitaxel مع كاربوبلاتين carboplatin، وتُستعمل ستَّ مرَّات.ويمكن أن تَشفى معظمُ النساء المصابات بأورام الخلية الجنسيَّة باستئصال أحد المبيضين المُصابين مع البوق الرحمي، بالإضافة إلى استعمال توليفة المُعالجة الكِيميائيَّة المُكوَّنة عادةً من البليومايسين bleomycin وسيسبلاتين cisplatin وإيتوبوسيد etoposide،ويُلْجَأ إلى المُعالجة الشعاعيَّة في حالاتٍ نادرة.

تنكس الإصابة بسرطان المبيض المُتقدِّم عادةً.ولذلك، يقوم الأطباءُ بقياس مستويات واسمات السرطان (مثل CA125) بعد المُعالجة الكِيميائيَّة.وتعني مستوياتُ واسمات السرطان التي تبقى مرتفعة عادةً أنَّ بعضَ الورم باقٍ عادةً.

وإذا نكس السرطانُ بعدَ أن بدت المُعالجة الكِيميائيَّة فعَّالة، يجري تكرارُ المُعالجة الكِيميائيَّة.قد يجري استخدام عدد من أدوية المُعالجة الكِيميائيَّة المختلفة أو توليفاتٍ من الأدوية.

للمَزيد من المعلومات

أعلى الصفحة