مقاطع الفيديو

Copy Link

PPT CV

PPT MVM

PPT PV

citation

Reddit

Quora

WhatsApp

Facebook

messenger

snapchat

Telegram

Pinterest

Chewy

Chewy1

TestChewy

الصفحة الرئيسية

الموارد

<span id="v103261887" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >About 6 days after fertilization, the blastocyst attaches to the wall of the uterine cavity, usually near the top. This process, called implantation, is completed by day 9 or 10.</p></div><span id="v103261888" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >(Video has no sound.)</p></div>

Blastocyst Attaching to the Wall of the Uterine Cavity

كيف تغسل يديك

لمحة عامة عن جسم الإنسان: الخلايا، والأنسجة، والأعضاء، وأجهزة الأعضاء

<span id="v103259096" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ينبغي أن تكون الخلايا التائية (الخلايا اللمفاوية التائية)، باعتبارها جزءًا من نظام المراقبة المناعية، قادرة على التعرف على المواد التي لا تنتمي إلى الجسم (المستضدات الأجنبية).ولكنها لا تستطيع تمييز المستضد بشكل مباشر.وهي تحتاج إلى مساعدة من الخلية المقدمة للمستضد (مثل البلاعم أو الخلية التغصنية).</p></div><span id="v103259097" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تقوم الخلية المقدمة للمستضد بابتلاع المستضد.ثمَّ تقوم الإنزيمات الموجودة في الخلية بتفكيك المُستضد إلى شظايا، والتي تتحد مع جزيئات التعرُّف في الخلية، والتي تُسمَّى جزيئات مُعقَّد التوافق النسيجي الرئيسي، أو مُستضدَّات الكريات البيض البشرية (HLAs).تتحرك الشظية المتحدة HLA مع المستضد إلى سطح الخلية المقدمة للمستضد حيث تتعرف عليه المستقبلات على الخلية التائية.</p></div>

كيف يمكن للخلايا اللمفية التائية أن تتعرف على المستضدات

لمحة عامة عن الأذن والأنف والحنجرة

<span id="v103257526" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يُستخدم التنظير الدَّاخلي لمشاهدة المعدة.في هذا الفيديو، الكتلة الكبيرة غير المنتظمة هي السرطان.في نهاية الفيديو، يمكن رؤية طيَّات المعدة الطبيعية (rugae).</p></div><span id="v103257527" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >(الفيديو غير مزود بصوت).</p></div>

التنظير الدَّاخلي: معاينة المَعدة

لمحةٌ عامة عن الكَبِد والمَرارة

<span id="v103265964" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >داء الكُريات المنجلية هُوَ اضطراب دموي يكون موروثًا من كلا الوالدين.يكون هذا الاضطراب أكثر شُيُوعًا في مجموعات عرقية معينة، مثل الأمريكيين من أصل أفريقي، والعرب، واليونانيين، والإيطاليين، والأمريكيين اللاتينيين، والأمريكيين الأصليين.</p></div><span id="v103265965" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تكون كريَّاتُ الدَّم الحمر الطبيعيَّة مَرِنةً جدًا ودائرية الشكل، تشبه حلوى الدونات.تسمح لها مرونتها وشكلها بالانتقال بحرية عبر الأوعية الدموية الصغيرة التي تُسمَّى الشعيرات الدموية.</p></div><span id="v103265966" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في الأشخاص المصابين بداء الكريات المنجلية، تصبح خلايا الدَّم الحمراء هلالية أو ذات شكل منجلي كما تصبح غير مرنة.تلتصق الخلايا غير الطبيعية داخل الشعيرات الدموية، مما يمنع تدفق الدَّم إلى الأعضاء الحيوية.</p></div><span id="v103265967" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >قد يُعاني المصابون بفقر الدَّم المنجلي من أعراضٍ، مثل اصفرار الجلد والعينين، وشحوب الجلد، وتأخُّر النمو، وآلام العظام والمَفاصِل، وزيادة خطر العدوى، وظهور قرحات في الساق، وضرر في العين، وفقر الدَّم، وضرر في الأعضاء المتأثرة بالانسداد.</p></div>

فَقرُ الدَّم المِنجلي

<span id="v103255507" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >عند الإصابة بالربو ، قد يؤدي استنشاق بعض المحفزات (مثل غبار الطلع، وجزيئات الدخان، والهواء البارد) إلى تشنج العضلات الملساء في القصبات الهوائية.يُصبح النسيج المبطن للمجاري الهوائية (الطبقة المخاطية) ملتهبًا ومتورمًا.قد يفرز المخاط، الذي يسد المجاري الهوائية.قلل كل هذه الآثار من قطر المجاري التنفسية.</p></div>

كيف تتضيَّقُ المسالك التَّنفُّسيَّة

لمحة عَامة عن الدم

<span id="v103260730" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تنقسم الأذن البشرية إلى ثلاثة أحياز: الأذن الخارجية (الظاهرة)، والأذن الوسطى، والأذن الداخليَّة (الباطنة).</p></div><span id="v103260731" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تحتوي الأذن الداخلية على القوقعة ذات الشكل الحلزوني، حيث تتحول الموجات الصوتية إلى إشارات عصبية، والجهاز الدهليزي الذي يحتوي على المستقبلات المسؤولة عن حاسة التوازن.</p></div><span id="v103260732" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تنبثق القنوات الهلالية من المنطقة الخلفية من الدهليز، وتكون مسؤولة عن كشف حركة الرأس في ثلاث مستويات مكانية.تستشعر القناة الأمامية الحركة نحو الأمام والخلف.تستشعر القناة الخلفية الحركة نحو الأعلى والأسفل.تستشعر القناة الجانبية الحركة نحو اليسار واليمين.تحتوي كل قناة على قنيّة هلالية غشائية حيث يجري استشعار الحركة الزاوية.وفي قاعدة كل قنية يوجد امتداد يُسمى الأمبولة ampulla.وفي داخل الأمبولة، تُدخَلُ الأهداب الساكنة الطويلَّة للخلايا الشعرية في القبية cupula التي تخرج نحو اللمف الباطن.عندما يتحرك الرأس، يُحرك اللُّمف الباطن القبيبة ويُحفِّز الأهداب الساكنة.</p></div><span id="v103260733" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >الدوار هو شعور بالدوخة أو هو شعور مفاجئ بالدوران مع عدم وجود حركة حقيقية.يُعد دوار الوضعة الانتيابي الحميد (BPPV) الشكل الأكثر شيوعًا من الدوار.يحدث دوار الوضعة الانتيابي الحميد عندما تصبح بلورات كربونات الكالسيوم الصغيرة، أو حصيات الأذن، رخوةً وتطفو داخل القناة الهلالية الخلفية.قد تُؤدِّي هذه الحصيات الأذنيَّة إلى إبطاء حركة القبيبة أو عكسها، ممَّا يُؤدِّي إلى وصول رسائلٍ مُربكة للدماغ حول وضعيَّة الجسم.يمكن أن يترافق الدوار مع الغثيان، والتقيؤ، وعدم الثبات.في أثناء نوبات الدوار، يُنصح بالبقاء في مكان آمن حتى زوال هذا الإحساس.</p></div><span id="v103260734" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يمكن للدوار أن يتحسن مع مرور الوقت.يمكن للعلاج الدوائي والعلاج الطبيعي أن يساعدا على تخفيف أعراض الدوار.</p></div><span id="v103260735" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >من المهم دائمًا استشارة الطبيب قبل أخذ أي علاج لتدبير هذه الحالة.</p></div>

الدُّوار

<span id="v103259025" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >الغدة الدرقية هي واحدة من عدة غدد تتبع لجهاز الغدد الصماء.تكون هذه الغدة على شكل فراشة تقع في الجزء الأمامي من الرقبة.تتحكم غدد جهاز الغدد الصماء بالعديد من وظائف الجسم من خلال مواد كيميائية تُسمى الهرمونات.يجري تحرير هذه الهرمونات في مجرى الدَّم حيث تجول في الجسم وتنظم وظائف أعضاء وأجهزة محددة.تنظم الهرمونات التي تُنتجها الغُدَّة الدرقية كيفية استخدام خلايا الجسم للطاقة ومدى "سرعة" العملية الاستقلابية في الجسم.تؤثِّر هذه الغُدَّة أيضًا في مُعدَّل نمو الشعر والعظام؛ ووزن الجسم، ودرجة حرارته ومستوى نشاطه؛ بالإضافة إلى وظيفة القلب والجهاز الهضمي.يُعد اضطراب الغدة الدرقية من اضطرابات الغدد الصماء الشائعة جدًا، وخاصة عند النساء.قصور الغدة الدرقية هو المرض الذي تنتج فيه الغدة الدرقية هرمونات أقل مما تحتاجه وظائف الجسم الطبيعية.تشتمل الأَعرَاضُ على هشاشة وقصافة الأظافر والشعر، وزيادة الوزن، والإرهاق، وانخفاض معدل ضربات القلب، والإمساك، والشعور بالبرد.فَرطُ نشاط الغدة الدَّرَقِيَّة، أو التسمُّم الدرقي، هو المرض الذي تُنتِج فيه الغُدَّة الدرقية كميات مفرطة من الهرمونات.تنطوي الأَعرَاض على تساقط الشعر، ونقص الوزن، وزيادة معدَّل ضربات القلب، والعصبية، وتكرار التَّبرُّز، والتعرُّق، وعدم انتظام الطمث عند النساء.قد يُشخص الطبيب اضطراب الغُدَّة الدرقية من خلال تقييم أعراض المريض، وجس الرقبة للتحرِّي عن التغيُّرات في الغُدَّة الدرقية، واختبارات الدم لتحري المستويات الجائلة من الهرمونات الدرقية في الجسم.</p></div>

اضطراب الغدة الدرقية

<span id="v103255663" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >القلب هو عضلة نابضة تقوم بضخ الدم المؤكسج إلى جميع أنحاء الجسم.بعد مغادرة القلب، يجب أن يمر الدَّم أوَّلاً من خلال الرئتين لتلقِّي الأكسجين قبل أن يمكنه الانتقال إلى خلايا الجسم.ولكي ينتقل الدَّم من القلب إلى الرئتين، يجب أن يعبر الدَّم من خلال الشريان الرئوي ومن ثمَّ إلى أوعية أصغر وأصغر في الرئتين.يجري تنظيم قطر الأوعية الدموية عن طريق مادة تُسمَّى الإندوثيلين endothelin، والتي توجد في المجرى الدموي.تتميَّزُ حالةٌ تُسمَّى ارتفاع ضغط الدَّم الرئوي بزيادة كبيرة في كمية الإندوثيلين الجائل في الدم، ممَّا يَتسبَّب في تضيُّق الشرايين الصغيرة في الرئتين.عندما تتضيَّق شرايين الرئتين، تحدث زيادة في مقاومة الجريان الدَّموي، ممَّا يُلزم القلب بالعمل بجدٍّ أكبر لضخ الدَّم إلى الرئتين.وفي نفس الوقت، تعمل الرئتان بجهد أكبر لتوفير كميات أكبر من الأكسجين إلى الجسم.تُسبب هذه الحالة ارتفاع ضغط الدم في شرايين الرئة بصورة غير طبيعية.ونظرًا إلى أنَّ القلب يجب أن يعمل بجهد أكبر لضخِّ الدَّم، فقد يُصبح الجانب الأيمن من القلب مُتضخِّمًا بشكلٍ غير طبيعي وقد يحدث فشل قلبي.</p></div>

ارتفاعُ ضغط الدَّم الرِّئوي Pulmonary Hypertension

<span id="v103261824" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >خلال فترة الحمل، يُؤوي رحم المرأة الجنين ويحميه لمدة تسعة أشهر تقريبًا.وفي داخل الرحم، يكون الجنين محاطًا بكيس يُسمَّى الغشاء المشيمائي أو الكوريوني (chorionic membrane).تمتد خلايا خاصة من هذا الغشاء إلى المشيمة؛ وتسمى هذه الخلايا الزغابات المشيمائية (chorionic villi).تمتلك خلايا الزغابات المشيمائية نفس التركيب الجيني للجنين النامي، ويساعد تحليلها على التعرُّف إلى الشذوذات الجينية والصبغية.يسمى هذا الإجراء بأخذ عينات من الزغابات المشيمائية chorionic villus sampling، ويُشار له اختصارًا بـ CVS.</p></div><span id="v103261825" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يمكن للمشيمة أن تكون في عدة مواضع مختلفة داخل الرحم.لذلك، يُجرى تصوير بالأمواج فوق الصوتيَّة لتحديد موضع المشيمة وتحديد أفضل طريقة لتنفيذ هذا لإجراء.بعد ذلك يجري توجيه القثطار عبر المهبل وعنق الرحم وصولًا إلى المشيمة.ومع الشفط من القثطار، تُزال قطعة صغيرة من المشيمة بلطف.تُرسل الخلايا المشيمائية إلى المختبر لفحصها، ويمكن توقع نتائج الاختبارات النهائية في غضون أسبوع إلى أسبوعين.</p></div>

أخذ عينات من الزغابات المشيمائية

لَمحَةٌ عامَّة عن الجهاز التناسليّ الأنثويّ

لَمحَةٌ عامَّة عَن الجهاز التناسليّ عند الذكر

لمحة عامة عن الجهاز المناعي

<span id="v103264103" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يوفر تَخطيط صَدَى القَلب الدوبلري اللوني Color Doppler echocardiography صورة متحركة ثنائية الأبعاد للقلب.وقريبًا من أعلى الجانب الأيسر، يمكن رؤية القلب وهو ينبض، كما يمكن رؤية صمامات القلب عند الفتح والإغلاق.يستخدم الأطباء اللون لإظهار اتجاه وسرعة جريان الدَّم من خلال الأذينين والبطينين.</p></div>

تَخطيط صَدَى القَلب الدوبلري اللوني

<span id="v103264644" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يحمل الجهازُ الدوراني الدم عبر أنحاء الجسم عن طريق شبكة معقدة من الشرايين والأوردة.يُعدُّ الجهازُ الوَريدِيّ جزء الجهاز الدوراني الذي يستخدم الأوردة لإعادة الدَّم المُستَعمل، أو غير المؤكسج، إلى القلب والرئتين.</p></div><span id="v103264645" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في بعض الأحيان، يمكن أن يؤدي عدم الانتظام في جدار الوريد (وخاصة في مناطق التدفق البطيء، مثل المنطقة المحيطة بالصمام الوريدي) إلى تشكل جلطة دموية أو خثرة.وبمجرد تشكلها، يمكن أن تؤدي تراكمات إضافية من الفيبرين وخلايا الدم الحمراء إلى زيادة حجم الخثرة داخل الوريد.بالإضافة إلى التسبب في التهاب الوريد وعرقلة جريان الدم، هناك خطر كبير من أن تنفصل الخثرة الوريدية كليًا أو جزئيًا وتنتقل عبر المجرى الدموي.يمكن لهذه الجلطات المتحركة، أو الصُمّات، أن تنحشر في نهاية المطاف في الأوعية الدموية في الرئتين.قد تُؤثِّرُ الجلطة المنحشرة، والتي تُسمَّى الصُمّة الرئوية، في جريان الدَّم إلى الرئتين، وتُؤدِّي إلى ضيق التنفس، والدوخة، والسعال، وألم الصدر، وحتى فقدان الوعي أو الوفاة.</p></div><span id="v103264646" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يُعد حدوث الانصمام الرئوي حالة طبية طارئة تتطلب الرعاية الطبية الفورية.</p></div>

الانصمامُ الرِّئوي Pulmonary Embolism

<span id="v103257768" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تنظير القولون هو شكل من أشكال التنظير الداخلي يُستخدم لمعاينة الأمعاء الغليظة.</p></div><span id="v103257769" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في هذا الفيديو، تبدو بطانة الأمعاء في البداية ناعمة وطبيعية، ولكن يمكن ملاحظة نامية مُنتفخة، متغيرة اللون، وغير طبيعية في وقتٍ لاحق.</p></div><span id="v103257770" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >وبعد ذلك، يَجرِي إدخال ملقط صغير متصل بسلك معدني من خلال المنظار ويستخدم للإمساك بعينة من النامية واستئصالها من أجل الخزعة.من الطبيعي مشاهدة كمية صغيرة من الدم بعد أخذ الخزعة.</p></div><span id="v103257771" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >(الفيديو غير مزود بصوت).</p></div>

تنظير القَولون: الحصول على عينة خزعة

<span id="v103261121" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يعد التنكس البقعي، والذي يُشار إليه عادةً بالتنكس البقعي المرتبط بالعمر، السبب الرئيسي للعمى في بعض البلدان.</p></div><span id="v103261122" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في أثناء الرؤية الطبيعية، يدخل الضوء إلى العين من خلال القرنية، ثم يمر عبر الحدقة والعدسة، ويتركز على منطقة صغيرة في الشبكية في الجزء الخلفي من العين تسمى اللطخة (البقعة) الصفراء macula.</p></div><span id="v103261123" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تقع اللطخة الصفراء في مركز الشبكية وتساعد على الرؤية الأمامية التفصيلية.حيث تسمح بمشاهدة التفاصيل الدقيقة، مثل ملامح الوجه والأحرف الصغيرة.</p></div><span id="v103261124" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >عندما تتنكس اللطخة الصفراء بسبب التقدم في العمر، يحدث تفكُّك في النسيج البقعي الحساس، وقد تصبح الأجسام ضبابية، ومشوَّهة، وتفقد لونها.وقد يرى الشخص منطقة مظلمة أو فارغة في وسط الحقل البصري.</p></div><span id="v103261125" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يمكن وصف مجموعة متنوعة من أجهزة الرؤية الضعيفة، بما في ذلك العدسات المقربة والعدسات المجهرية، اعتمادًا على شدة فقدان الرؤية.لا يمكن استعادة الرؤية المركزية التي تضررت نتيجة التنكس البقعي، ولكن يمكن تعويضها بهذه الأنظمة البصرية.</p></div>

التنكس البقعي

<span id="v103255623" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يُحيط بالرئتين داخل القفص الصدري غشاء رطب من طبقتين يسمى غشاء الجنب.في الحالة الطبيعية، توجد كمية صغيرة من السوائل التي تُزلّق أسطح الأغشية الجنبية.الانصباب الجنبي هو تراكم غير طبيعي للسائل بين الأغشية.هناك نوعان من الانصباب الذي يمكن أن يحدث.تنجم الانصبابات الارتشاحية transudative effusions عن مرض أو اضطراب كامن يُؤثِّر في الضغط الطبيعي في الرئتين، مما يُضعف قدرة الأوعية الدموية في الصدر على إزالة السوائل الزائدة داخل الحيز الجنبي.تنطوي أنواع الاضطرابات التي يمكن أن تسبب الانصبابات الرشحية على فشل القلب الاحتقاني، وتشمُّع الكبد، والانخماص الرئوي.كما ترتبط أيضًا ببعض الإجراءات الطبية، مثل غَسل الكُلى الصفاقي.تنجم الانصبابات النضحية exudative effusions عن اضطرابات الرئة التي تؤدِّي إلى التهاب غشاء الجنب بسبب العدوى أو المرض.تحدث التناضحات عندما يصبح غشاء الجنب ملتهبًا ويعجز السائل عن المرور عبر الأغشية.تنطوي أنواع الاضطرابات التي يمكن أن تسبِّب الانصباب النضحي على السرطان، والورم اللمفي، والانصمام الرئوي، والسل، والأمراض المرتبطة بالأسبست، والرضوض.وتنطوي أَعرَاض الانصباب الجنبي على ضيق النفُّس، والألم الصدري، والسُّعال.سوف يستمع الطبيب إلى الصدر بواسطة السماعة الطبية للتحري عن علامات انخفاض الأصوات التنفسية أو الاحتكاكات الجنبية، وهي أصوات فرك الجنب مع بعضه في أثناء التنفُّس.</p></div>

الانصِبابُ الجَنبِيّ Pleural Effusion

لمحة عامة عن الجهاز الهضمي

<span id="v103264495" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >القلب هو عضلة نابضة تضخ الدم الغني بالأكسجين والعناصر المغذية إلى الجسم عن طريق الجهاز الدوراني.يوجد داخل القلب أربع حجرات تجمع الدم ثم تعيد توزيعه إلى الرئتين والجسم.هناك العديد من الحالات التي يمكن أن تضعف قدرة القلب على دوران الدم بشكل فعال.يمكن لعيوب أو أمراض القلب أو الصمامات أن تؤدي إلى فشل القلب في الحفاظ على الدوران الدموي الكافي.يمكن لداء الشريان التاجي، أو ارتفاع ضغط الدم، أو تضيق أو انسداد الشرايين أن يؤثر في قدرة الأوعية الدموية على توصيل الدم بكفاءة، وبالتالي زيادة العبء على القلب.يمكن لأي من هذه الحالات أن تؤدي إلى تضخُّم القلب وضعف وظيفته.وفي نهاية المطاف، يؤدي الفشل القلبي إلى عجز القلب عن ضخ نفس كمية الدم الواصلة إليه.يؤدي ذلك إلى تزايد الضغط داخل حجرات القلب والجهاز الوريدي، مما يؤدي إلى تراكم السوائل في أنسجة الجسم.تسمى هذه السلسلة المتفاقمة تدريجيًا من الأحداث بفشل القلب الاحتقاني (CHF).مع تقدم فشل القلب الاحتقاني، غالبًا ما يحدث تورم، أو وذمة، في الساقين والقدمين.قد تتجمع السوائل في الرئتين أيضًا مما يسبب صعوبة في التنفُّس.وفي نهاية المطاف، قد يؤثر فشل القلب في وظيفة الكلى، مما يزيد من تراكم السوائل في الجسم ويسبب المزيد من العبء على القلب المصاب بالفشل.يُعد فشل القلب الاحتقاني حالة مزمنة تترافق مع انخفاض العمر المتوقع.في حالة وجود عيب في أحد الصمامات، فقد يكون التداخل الجراحي ضروريًا.</p></div>

فشل القلب الاحتقاني

<span id="v103255517" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >لاستخدام جهاز الاستنشاق بالجرعات المقيسة، يهز الشخص جهاز الاستنشاق ويزيل الغطاء.يقوم الشخص بالزفير بشكلٍ كاملٍ، ومن ثم يُقرب جهاز الاستنشاق من فمه أو يضعه في فمه، ويتنفَّس ببطء عند الضغط على الجزء العلوي من جهاز الاستنشاق.ويستمر في الشهيق مع خروج نفخة من الدواء.ثم يحبس الشخص نفسه ثم يزفر بعد ذلك من جديد.يساعد الزفير بشكلٍ كاملٍ على تصفية الرئتين من الهواء، بحيث يمكن سحب المزيد من الهواء مع الاستنشاق التالي.كلَّما جرى استنشاق المزيد من الهواء، كلما كانت كمية الدواء المسحوبة أكبر أيضًا، وبذلك يصل الدواء إلى المسالك الهوائية الأبعد حجمًا والأصغر.</p></div>

طريقةُ استعمال أجهزة الاستنشاق بالجُرعات المُقنَّنة

<span id="v103264005" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الوقوف مع تثبيت مقدمتي القدمين على طرف درجة مع جعل الكعبين بعيدتين عن حافة الدرجة.الإمساك بشيء ما للحفاظ على التوازن.</p></div><span id="v103264006" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.رفع كُرتي القدمين.</p></div><span id="v103264007" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.التركيز على خفض الكعبين ببطء إلى ما دون ارتفاع الدرجة.</p></div><span id="v103264008" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.العودة إلى وضعية البدء وتكرار التمرين.</p></div><span id="v103264009" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div>

رفع الكعبين

<span id="v103263854" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.انتظر حتى زوال الالتهاب، حتى يمكن ثني الركبة من دون ألم.</p></div><span id="v103263855" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.قم بالاستلقاء على البطن مع المحافظة على استقامة الركبتين.</p></div><span id="v103263856" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.قم بثني الركبة إلى أقصى درجة ممكنة دون أن يتسبَّب ذلك في الشعور بألم.</p></div><span id="v103263857" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.عُد ببطء إلى وضعيَّة البداية.</p></div><span id="v103263858" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263859" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >7.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263860" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.ابدأ بأقل مقاومة، ثمَّ أضِف الوزن أو الثقل بحسب التَّحمُّل.يمكن استعمال شريط مُقاوم أيضًا.</p></div><span id="v103263861" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ب.ركِّز على طور الخفض (التبعيد) مع العدِّ حتى الرقم أربعة في أثناء الخفض، وابسط الركبة نحو وضعيَّة البدء، وقم بالعدِّ إلى الرقم اثنين لثني الركبة.</p></div>

مقاومة ثني الركبة في وضعيَّة الانبطاح

<span id="v103255423" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >وظيفةُ الجهاز التنفُّسي هي إضافة الأكسجين إلى الدم وإزالة ثاني أكسيد الكربون منه.تسمح جدرانُ الأسناخ المجهرية الدقيقة للأكسجين المستنشَق بالانتقال بسرعة وسهولة من الرئتين إلى خلايا الدم الحمراء في الشعيرات الدموية المحيطة بها.وفي الوقت نفسه، يغادر ثاني أكسيد الكربون من الدَّم في الشعيرات الدموية إلى الأسناخ.</p></div>

تبادُلُ الغاز بين الأسناخ والشُّعيرات الدَّموية

<span id="v103264524" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في الحالة الطبيعية، تقوم الشرايين التاجية بنقل الدم الغني بالأكسجين إلى القلب.في داء الشريان التاجي، تتراكم الترسبات الدهنية على امتداد جدران الشرايين التاجية، مما يعوق الجريان الدموي.يؤدي هذا التراجع في الجريان الدموي إلى حرمان عضلة القلب من الأكسجين وإلحاق الضرر بنسيج القلب (جرى إظهاره بلون رمادي).</p></div>

الترسبات الدهنية في أحد الشرايين التاجية

<span id="v103264068" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يُستخدم تصوير الأوعية للحصول على معلومات تشخيصية عن الأوعية الدموية التي تحمل الدَّم إلى أجزاء مختلفة من الجسم، وخاصة لتحري ما إذا كان الوعاء مسدودًا بخثرة دموية أو متضيقًا بسبب تصلب الشرايين.</p></div><span id="v103264069" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >وللقيام بهذا الإجراء، يقوم الطبيب بإدخال قثطار رفيع في أحد الشرايين في أعلى الفخذ ويمرره إلى المنطقة المتأثرة التي يجري تقييمها.عندما يجري تقييم الدماغ (يسمى تصوير الأوعية الدماغية)، يُمرر القثطار إلى الشريان الأبهر، ثم إلى الشرايين الكبيرة التي تحمل الدم إلى الدماغ (الشرينان السباتي والفقري).</p></div><span id="v103264070" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >بعد حقن عامل التباين من خلال القثطار، يقوم فني الأشعة بأخذ صور بالأشعَّة السِّينية للشرايين والأوردة التي يجري تقييمها (في الرأس بالنسبة لتصوير الأوعية الدماغية)، والتي تكون محددة بعامل التباين.</p></div>

تَصويرُ الأَوعِيَةِ الدِّمَاغِيَّة: إدخال القثطار

<span id="v103255472" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يستخدم قياس التنفُّس Spirometry لاختبار وظائف الرئة.تتنفَّس المريضة بشكل طبيعي، ثم تستنشق بعمقٍ وسرعة من خلال قطعة فمويَّة ذات أنابيب متصلة؛ثمَّ تزفر بسرعة حتى تُفرِغ رئتيها قدر الإمكان.يتمُّ قياس هذه الأنفاس بواسطة مقياس التنفس (على اليمين)، الذي يحتوي على مرتَكَز بلاستيكي أسود يرتفع وينخفض مع كل نَفَس كامل.العديد من أجهزة قياس التنفس إلكترونية ولا يوجد بها مكبس أو صمام يتحرَّك عندما يتنفس الشخص.</p></div>

قياس التنفُّس: تقنية

<span id="v103263705" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الاستلقاء على المعدة على السرير مع مد الذراع المتأثر إلى الجانب، بعيدًا عن حافَّة السرير وثني المرفق بزاوية 90° درجة وتوجيه الإبهام نحو الجسم.</p></div><span id="v103263706" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.دفع لوح الكتف باتجاه العمود الفقري ونحو الأسفل.</p></div><span id="v103263707" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.تدوير الساعد نحو الأعلى.</p></div><span id="v103263708" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.العودة إلى وضعية البدء وتكرار التمرين.</p></div><span id="v103263709" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263710" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263711" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.عدم ترك لوح الكتف يتحرك عند رفع الساعد.</p></div>

الخطف الأفقي للكتف مع التدوير نحو الخارج من وضعية الانبطاح

<span id="v103264000" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الوقوف على الكعبين مع تثبيت كُرتي القدمين على الأرض.</p></div><span id="v103264001" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.المشي على الكعبين مع الحفاظ على استقامة الركبتين.</p></div><span id="v103264002" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.المشي لأبعد مسافة ممكنة خلال فترة زمنية محددة، والتوقف عند عتبة محددة من التعب.</p></div><span id="v103264003" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.القيام بثلاثة مجموعات من التمرين لمدة دقيقة واحدة، لمرة واحدة في اليوم</p></div>

المشي على الكعبين

<span id="v103263995" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الوقوف على كُرتَي القدمين (الجزء الأمامي من باطن القدم قبل الأصابع) مع رفع الكعبين عن الأرض.</p></div><span id="v103263996" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.المشي على كُرتَي القدمين مع الحفاظ على استقامة الركبتين.</p></div><span id="v103263997" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.المشي لأبعد مسافة ممكنة خلال فترة زمنية محددة، والتوقف عند عتبة محددة من التعب.</p></div><span id="v103263998" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.القيام بثلاثة مجموعات من التمرين لمدة دقيقة واحدة، لمرة واحدة في اليوم</p></div>

المَشي على أصابع القدمين

<span id="v103263879" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.اجلس مع بسط الساق المعنيَّة.</p></div><span id="v103263880" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.قم بتقليص العَضَلَة الرُّباعِيَّة الرُّؤوسِ الموجودة على الجزء الأمامي من الطرف السفلي لدفع الركبة للخلف نحو الأرض أو الطاولة.</p></div><span id="v103263881" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.استمر في كل تمرين لمدة 30 ثانية.</p></div><span id="v103263882" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.قُم بمجموعة واحدة من هذه الحركة تُكرَّر 10 مرَّات، كل ساعة.</p></div><span id="v103263883" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.إرشادات خاصَّة</p></div><span id="v103263884" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.لا تحبس نَفَسَكَ في أثناء التمرين.</p></div>

مجموعة تمارين العَضَلَة الرُّباعِيَّة الرُّؤوسِ

<span id="v103263965" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الجلوس على كرسي.</p></div><span id="v103263966" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.ثني الركبة على الجانب المصاب لوضع الجزء العلوي من القدم المصابة على الأرض مع توجيه أصابع القدم نحو الخلف.</p></div><span id="v103263967" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.الجلوس على الكرسي ببطء مع الانحناء إلى الأمام ودفع القدم لأسفل حتى يشعر الشخص بالتمطيط على الجزء العلوي من القدم والكاحل.</p></div><span id="v103263968" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.حافظ على التمطيط لمدة 30 ثانية.</p></div><span id="v103263969" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بمجموعة واحدة من التمرين، يُكرر التمرين فيها أربع مرَّات، وذلك لثلاث مرات يوميًّا.</p></div><span id="v103263970" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263971" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.يمكن للشخص ممارسة تمارين تمطيط الثني الأخمصي من وضعية الجلوس أو الوقوف، بحسب ما يكون مريحًا أكثر له.</p></div>

تمطيط الثني الأخمصي للكاحل من وضعية الجلوس

<span id="v103263790" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.وضع الساعد على الطاولة مع رفع راحة اليد على حافة الطاولة.</p></div><span id="v103263791" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.تحريك المعصم نحو الأعلى ومده.</p></div><span id="v103263792" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.ثني المعصم ببطء والعوده به إلى وضعيَّة البداية.</p></div><span id="v103263793" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263794" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.إرشادات خاصَّة</p></div><span id="v103263795" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.التركيز على طور الخفض (اللامركزي) مع العدِّ حتى الرقم أربعة لثني المعصم إلى الأسفل نحو وضعيَّة البدء، والعد إلى الرقم اثنين لمد المعصم.</p></div><span id="v103263796" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ب.البدء بوزن خفيف (على سبيل المثال، علبة حساء جاهز) أو بدون وزن.</p></div><span id="v103263797" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ج.ويمكن أيضًا القيام بالتمارين الرياضية مع الشريط المرن (المقاومة).</p></div>

مد المعصم مع المقاومة باستخدام وزن

<span id="v103263738" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الإمساك بوزن في اليد في الجانب المتأثر.</p></div><span id="v103263739" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.ثني الوركين والركبتين قليلاً ودعم الجزء العلوي من الجسم مع وضع اليد الأخرى على الطاولة أو السرير.</p></div><span id="v103263740" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.ثني المرفق بزاوية 90° درجة ورفع المرفق إلى الكتف عن طريق دفع الكتف.</p></div><span id="v103263741" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.العودة إلى وضعيَّة البداية.</p></div><span id="v103263742" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263743" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263744" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.البدء بوزن يتراوح بين 1 إلى 2 باوند (0.5 إلى 1 كغ) (على سبيل المثال علبة حساء جاهز).</p></div>

التجديف مع المقاومة من وضعية الانحناء

<span id="v103263720" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.يُربط أحد طرفي الشريط المرن إلى جسم آمن عند مستوى الخصر.</p></div><span id="v103263721" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.توضع لفافة أو منشفة بين المرفق والجسم على الجانب المتأثر.</p></div><span id="v103263722" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.الإمساك بالشريط باليد المتأثرة، مع ثني المرفق بزاوية 90° درجة وتوجيه الإبهام للأعلى.</p></div><span id="v103263723" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.تدوير الذراع نحو الخارج، ثم العودة ببطء لوضعية البدء.</p></div><span id="v103263724" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263725" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263726" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.البدء بالشريط الأقل مقاومة.</p></div><span id="v103263727" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ب.الحفاظ على الذراع على الجانب وثني المرفق بزاوية 90° درجة.</p></div>

التدوير الخارجي للكتف مع المقاومة من وضعية الوقوف

<span id="v103263989" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.يقف الشخص بمواجهة الجدار أو بجواره مع وضع اليدين على الحائط للدعم.</p></div><span id="v103263990" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.تُوضع الساق غير المصابة في الأمام.</p></div><span id="v103263991" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.يُثبت الكعبان على الأرض وتُثنى الركبتان ببطءٍ إلى أن يشعر الشخص بالتمطيط على طول ربلة الساق الخلفية.</p></div><span id="v103263992" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.حافظ على التمطيط لمدة 30 ثانية.</p></div><span id="v103263993" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بمجموعة واحدة من التمرين، يُكرر التمرين فيها أربع مرَّات، وذلك لثلاث مرات يوميًّا.</p></div>

تمطيط العضلة الأخمصية من وضعية الجلوس

<span id="v103263973" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الوقوف بشكل مُواجه للجدار أو جانبي مع وضع اليدين على الجدار.</p></div><span id="v103263974" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.ثني الركبة على الجانب المصاب لوضع الجزء العلوي من القدم المصابة على الأرض مع توجيه أصابع القدم نحو الخلف.</p></div><span id="v103263975" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.ثني الركبة على الجانب غير المصاب مع خفض الجسم ببطء حتى يشعر الشخص بالتمطيط على الجزء العلوي من القدم والكاحل.</p></div><span id="v103263976" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.حافظ على التمطيط لمدة 30 ثانية.</p></div><span id="v103263977" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بمجموعة واحدة من التمرين، يُكرر التمرين فيها أربع مرَّات، وذلك لثلاث مرات يوميًّا.</p></div><span id="v103263978" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263979" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.يمكن للشخص ممارسة تمارين تمطيط الثني الأخمصي من وضعية الجلوس أو الوقوف، بحسب ما يكون مريحًا أكثر له.</p></div>

تمطيط الثني الأخمصي للكاحل من وضعية الوقوف

<span id="v103263910" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.قم بالوقوف بحيث تكون القدم بعيدة عن الجدار، والساق المَعنيَّة أقرب إلى الجدار.</p></div><span id="v103263911" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.ضع الساق غير المعنيَّة (الأخرى) أمام الساق المعنيَّة.</p></div><span id="v103263912" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.حافظ على استقامة الركبة المعنية.</p></div><span id="v103263913" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.قم بثني الجذع بعيدًا عن الجدار بحيث يتَّجه الورك في الجانب المَعني باتجاه الجدار.</p></div><span id="v103263914" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.يجب التَّأكُّد من عدم الميل إلى الأمام عند الخصر.</p></div><span id="v103263915" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.حافظ على التمطيط لمدة 30 ثانية.</p></div><span id="v103263916" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >7.القيام بمجموعة واحدة من التمرين، يُكرر التمرين فيها أربع مرَّات، وذلك لثلاث مرات يوميًّا.</p></div>

تمطيط الشَّريط الحَرقَفِي الظُّنبوبِي في وضعيَّة الوقوف

<span id="v103263891" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الاستلقاء على الجانب المُصاب.</p></div><span id="v103263892" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.الحفاظ على الكتفين والوركين على نفس الخط مع إعادة الكاحلين إلى الخلف قليلاً من الجسم وثني الركبتين بحوالي 90 درجة.</p></div><span id="v103263893" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.الحفاظ على القدمين معًا مع رفع الركبة العلوية نحو السقف.</p></div><span id="v103263894" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.الخفض والتكرار.</p></div><span id="v103263895" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.تكرار التمرين على الجانب غير المصاب.</p></div><span id="v103263896" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لثلاث مرات يوميًّا.</p></div><span id="v103263897" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >7.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263898" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.للحصول على مقاومة إضافية، يوضع شريط حول الركبتين، ويبدأ الشخص بأقل مقاومة.</p></div>

الدوران الخارجي للورك من وضعية الاستلقاء الجانبي (تمرين صدفة المحار)

<span id="v103263803" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.يجري فرد المعجون على الطاولة.</p></div><span id="v103263804" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.تُثنى الأصابع وتوضع على المعجون.</p></div><span id="v103263805" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.تفرد الأصابع ويباعد بينها، وتُدفع نحو المعجون.</p></div><span id="v103263806" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263807" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.إرشادات خاصَّة</p></div><span id="v103263808" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.البدءبالمعجون الأقل مقاومة (يكون أصفر اللون).</p></div><span id="v103263809" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ب.كما يمكن القيام بالتمارين الرياضية باستخدام شريط مطاطي حول الأصابع لتأمين المقاومة.</p></div>

مقاومة خطف الإصبع ومدها باستخدام المعجون

<span id="v103263713" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.البدء من وضعية تكون الذراع فيها إلى جانب الجسم، والحفاظ على استقامة المرفق وتوجيه الإبهام نحو الأعلى.</p></div><span id="v103263714" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.تحريك الذراع إلى الأمام بحوالى 30° درجة.</p></div><span id="v103263715" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.رفع الذراع للأعلى من هذا الوضعية والبقاء ضمن مجال خالٍ من الألم.</p></div><span id="v103263716" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.العودة إلى وضعيَّة البداية.</p></div><span id="v103263717" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263718" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.إضافة وزن خفيف بقدر ما يمكن تحمله.</p></div>

ثني الكتف من وضعية الوقوف

<span id="v103263837" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الاستلقاء على الظهر مع ثني كلتا الركبتين ووضع القدمين على الأرض أو الطاولة.</p></div><span id="v103263838" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.قبض العضلات البطنية والعضلة الإليية (gluteus maximus) ورفع الأرداف عن الأرض.</p></div><span id="v103263839" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.الحفاظ على الساقين في وضع محايد (الحفاظ على الوركين، والركبتين، وأصابع القدم متراصفتين ومتباعدين بقدر عرض الكتفين).</p></div><span id="v103263840" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.العودة إلى وضعيَّة البداية.</p></div><span id="v103263841" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263842" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263843" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.الحفاظ على العمود الفقري بوضع محايد.</p></div><span id="v103263844" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ب.للحصول على مقاومة إضافية، يوضع شريط مطاطي فوق الركبة مباشرةً.البدء بالشريط الأقل مقاومة.</p></div>

التجسير

<span id="v103263900" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الوقوف مع تباعد القدمين بقدر عرض الوركين.</p></div><span id="v103263901" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.ينبغي أن تتجه أصابع القدم نحو الأمام بحيث تبقى متوازية مع الركبتين.</p></div><span id="v103263902" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.الحفاظ على صلابة الجذع، وتحريك الأرداف إلى الخلف، كما هي الحال عند بداية الجلوس على الكرسي، وأخذ وضعية القرفصاء إلى الأسفل حتى يصبح الفخذان متوازيين تقريبًا مع الأرض.</p></div><span id="v103263903" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.العودة إلى وضعية البدء وتكرار التمرين.</p></div><span id="v103263904" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بثلاث مجموعات من هذه الحركة تتكرَّر في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك مرَّة كل يومين.</p></div><span id="v103263905" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263906" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.الحفاظ على وزن الجسم خارج القدم والكعبين.</p></div><span id="v103263907" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ب.البدء بقرفصاء جزئي وزيادة مدى القرفصاء مع الاعتياد على الحركة.</p></div><span id="v103263908" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ج.إضافة الوزن بقدر ما هو محتمل فقط.البدء بحوالي 1 إلى 2 باوند (0.5 إلى 1 كغ [على سبيل المثال، علبة حساء جاهز]) في كل يد.</p></div>

تمارين القرفصاء

<span id="v103263846" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الاستلقاء على البطن مع المحافظة على استقامة الركبة على الجانب المصاب.</p></div><span id="v103263847" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.قبض العضلات البطنية.</p></div><span id="v103263848" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.رفع الساق المصابة عن الأرض أو الطاولة.</p></div><span id="v103263849" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.العودة إلى وضعيَّة البداية.</p></div><span id="v103263850" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263851" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263852" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.الحفاظ على استقامة الركبة وتقلص العضلات البطنية خلال التكرار.</p></div>

تمديد الورك من وضعية الاستلقاء على البطن

<span id="v103263783" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.تنطوي الوضعية على توجيه راحة اليد نحو الأعلى.</p></div><span id="v103263784" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.إمساك أصابع اليد المتأثرة باليد الأخرى.</p></div><span id="v103263785" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.الحفاظ على مرفق الذراع المُصابة مستقيمًا.</p></div><span id="v103263786" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.سحب اليد والأصابع برفق إلى وضعية الانبساط.</p></div><span id="v103263787" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.حافظ على التمطيط لمدة 30 ثانية.</p></div><span id="v103263788" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.القيام بمجموعة واحدة من التمرين، يُكرر التمرين فيها أربع مرَّات، وذلك لثلاث مرات يوميًّا.</p></div>

تمطيط وثني المعصم

<span id="v103263729" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.يُربط أحد طرفي الشريط المرن إلى جسم آمن عند مستوى الخصر.</p></div><span id="v103263730" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.توضع لفافة أو منشفة بين المرفق والجسم على الجانب المتأثر.</p></div><span id="v103263731" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.الإمساك بالشريط باليد المتأثرة، مع ثني المرفق بزاوية 90° درجة وتوجيه الإبهام للأعلى.</p></div><span id="v103263732" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.تدوير الذراع داخليًا (سحب اليد إلى الداخل عبر الجسم)، ثم العودة ببطء إلى وضعية البدء.</p></div><span id="v103263733" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263734" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263735" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.البدء بالشريط الأقل مقاومة.</p></div><span id="v103263736" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ب.الحفاظ على الذراع على الجانب وثني المرفق بزاوية 90° درجة.</p></div>

التدوير الداخلي للكتف مع المقاومة من وضعية الوقوف

<span id="v103263981" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.يقف الشخص بمواجهة الجدار أو بجواره مع وضع اليدين على الحائط للدعم.</p></div><span id="v103263982" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.تُوضع الساق غير المصابة في الأمام.</p></div><span id="v103263983" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.يُحافَظ على الساق الخلفية بشكل مستقيم مع الركبتين وأصابع القدمين باتجاه الجدار، ويُحافَظ على الكعب الخلفي ملاصقًا للأرض.</p></div><span id="v103263984" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.تُثنى ركبة الساقٍ غير المشاركة ويُميّل الوركان نحو الجدار ليشعر الشخص بالتمطيط على طول ربلة الساق الخلفية.</p></div><span id="v103263985" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.حافظ على التمطيط لمدة 30 ثانية.</p></div><span id="v103263986" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.القيام بمجموعة واحدة من التمرين، يُكرر التمرين فيها أربع مرَّات، وذلك لثلاث مرات يوميًّا.</p></div><span id="v103263987" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >(من المهم الحفاظ على وضعية مستقيمة للظهر مع تثبيت الكعب بإحكام [دون رفع] في أثناء التمطيط).</p></div>

تمطيط عضلة بطن الساق من وضعية الوقوف

<span id="v103263688" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الاستلقاء على الجانب غير المتأثر مع وضع وسادة بين الذراع والجسم على الجانب المتأثر.</p></div><span id="v103263689" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.ثني المرفق المتأثر إلى الدرجة 90°.</p></div><span id="v103263690" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.دفع لوح الكتف باتجاه العمود الفقري ونحو الأسفل.</p></div><span id="v103263691" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.تحريك الساعد نحو الأعلى عن طريق تدوير الكتف، بحيث يتجه ظهر الكف نحو الأعلى باتجاه السقف.</p></div><span id="v103263692" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.العودة ببطء إلى وضعيَّة البداية وتكرار التمرين.</p></div><span id="v103263693" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263694" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >7.إضافة وزن خفيف بقدر ما يمكن تحمله.</p></div>

التدوير الجانبي للكتف من وضعية الاستلقاء جانبًا

<span id="v103263886" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الاستلقاء على الظهر مع ثني الركبة غير المصابة بحيث تبقى القدم على الأرض.</p></div><span id="v103263887" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.الحفاظ على الساق المصابة مستقيمة ورفع القدم إلى مستوى فخذ الساق غير المصابة.</p></div><span id="v103263888" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.العودة ببطء إلى وضعية البداية.</p></div><span id="v103263889" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div>

رفع الساق المستقيمة

<span id="v103263864" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.قم بالاستلقاء على البطن.</p></div><span id="v103263865" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.اثنِ الركبة المعنيَّة، وقم بلفِّ منشفة حول الكاحل.</p></div><span id="v103263866" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.اسحب المنشفة بلطف لتمطيط العضلة أمام الفخذ مع سحب الكاحل نحو الردفين.</p></div><span id="v103263867" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.حافظ على التمطيط لمدة 30 ثانية.</p></div><span id="v103263868" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بمجموعة واحدة من التمرين، يُكرر التمرين فيها أربع مرَّات، وذلك لثلاث مرات يوميًّا.</p></div><span id="v103263869" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.كرِّر التمرين على الساق الأخرى.</p></div><span id="v103263870" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >7.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263871" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.للتمطيط الإضافي، قم بلفِّ منشفة أسفل الركبة وفوقها مباشرةً للقيام ببسطٍ خفيفٍ للورك.</p></div>

تمطيط العضلة رباعيَّة الرؤوس بوضعيَّة الانبطاح

<span id="v103263756" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.وضع الساعد على الطاولة مع رفع راحة اليد على حافة الطاولة.</p></div><span id="v103263757" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.إدارة المعصم باتجاه الأعلى نحو وضعية الثني.</p></div><span id="v103263758" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.خفض المعصم وفرده ببطء إلى وضعيَّة البداية.</p></div><span id="v103263759" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263760" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.إرشادات خاصَّة</p></div><span id="v103263761" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.التركيز على طور الخفض (اللامركزي) مع العدِّ حتى الرقم أربعة لمد المعصم إلى الأسفل نحو وضعيَّة البدء، والعد إلى الرقم اثنين لثني المعصم.</p></div><span id="v103263762" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ب.البدء بوزن خفيف (على سبيل المثال، علبة حساء جاهز) أو بدون وزن.</p></div><span id="v103263763" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ج.ويمكن أيضًا القيام بالتمارين الرياضية مع الشريط المرن (المقاومة).</p></div>

ثني المعصم مع المقاومة باستخدام وزن

<span id="v103263777" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.ابدأ ببسط المرفق بحيث يكون اتجاه راحة اليد نحو الأسفل.</p></div><span id="v103263778" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.بواسطة اليد الأخرى، قم بمسك اليد من جانب الإبهام واثنِ المعصم نحو الأسفل حتى يصبح بوضعية الانثناء.</p></div><span id="v103263779" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.لزيادة التمطيط، قم بثني المعصم نحو الإصبع الصغيرة (الخنصر) واسحب، وذلك لثني الأصابع إلى وضعيَّة أكثر انحناءً.</p></div><span id="v103263780" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.حافظ على التمطيط لمدة 30 ثانية.</p></div><span id="v103263781" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بمجموعة واحدة من التمرين، يُكرر التمرين فيها أربع مرَّات، وذلك لثلاث مرات يوميًّا.</p></div>

تمطيط باسطة المعصم

<span id="v103263696" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الاستلقاء على المعدة مع تدلي الذراع من حافة الطاولة وتوجيه الإبهام بعيدًا عن الجسم.</p></div><span id="v103263697" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.دفع لوح الكتف باتجاه العمود الفقري ونحو الأسفل.</p></div><span id="v103263698" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.رفع الذراع باتجاه الأعلى حتى مستوى الكتف.</p></div><span id="v103263699" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.خفض الذراع نحو الأرض وتكرار التمرين.</p></div><span id="v103263700" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.القيام بثلاث مجموعات من هذا التمرين، يُكرر التمرين في كلٍّ منها عشر مرَّات، وذلك لمرَّة واحدة يوميًّا.</p></div><span id="v103263701" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >6.إرشادات خاصة</p></div><span id="v103263702" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أ.عدم ترك الكتف يتحرك عند رفع الذراع.</p></div><span id="v103263703" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ب.ينبغي الحفاظ على الإبهام متجهًا للأعلى نحو السقف.</p></div>

خطف الكتف أفقيًا من وضعية الانبطاح

<span id="v103263873" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الاستلقاء على الظهر، وثني الورك والركبة في الساق المصابة، والإمساك بالساق من خلف الركبة، وسحبها بلطف نحو الصدر.</p></div><span id="v103263874" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.مدّ الركبة بلطفٍ لجعل الساق مستقيمة.</p></div><span id="v103263875" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.حافظ على التمطيط لمدة 30 ثانية.</p></div><span id="v103263876" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.القيام بمجموعة واحدة من التمرين، يُكرر التمرين فيها أربع مرَّات، وذلك لثلاث مرات يوميًّا.</p></div><span id="v103263877" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.كرِّر التمرين على الساق الأخرى.</p></div>

تمطيط العضلة المأبضية النشط من وضعية الاستلقاء على الظهر

<span id="v103264883" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >وينطوي السبيلُ الهضمي على التجويف الفموي، والبلعوم، والمريء، والمعدة، والأمعاء الدقيقة والغليظة.يُعدُّ السبيل الهضمي جزءًا من الجهاز الهضمي، وهو مسؤول عن تحريك الطعام والسوائل إلى داخل وخارج الجسم.</p></div><span id="v103264884" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >توجد عضلة عند اتصال المريء والمعدة تُسمَّى المَصرَّة المريئيَّة السفلية، والتي تنفتح لتسمح للطعام بدخول المعدة ومن ثمَّ تنغلق لتمنع الطعام والأحماض المعديَّة من العودة إلى المريء.إذا كان هناك الكثير من الضغط في المعدة، أو إذا كانت عضلة المصرة لا تعمل بشكل صحيح، فيمكن لمحتويات المعدة أن تعود إلى المريء، ممَّا يَتسبَّب في ظهور أعراض داء الارتجاع المعدي المريئي، أو داء الجزر المعدي المريئي GERD.قد تشتمل هذه الأَعرَاض على حرقة المعدة، أو الألم الصدري، أو السعال، أو الاختناق في أثناء الاستلقاء، أو زيادة أعراض الربو في أثناء النوم.</p></div><span id="v103264885" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يمكن لإدخال تغييرات في النظام الغذائي ونمط الحياة أن تؤدي إلى تخفيف بعض الأعراض المرتبطة بالارتجاع المعدي المريئي؛ إلَّا أنَّه من الضروري استعمال الأدوية أو الجراحة في بعض الحالات.</p></div>

داء الارتجاع المعدي المريئي

<span id="v103255010" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >القلب هو عضلة تنقبض وفق إيقاع منتظم طوال حياتنا.تتحفز كل نبضة بواسطة إشارة كهربائية تتولد من نظام التوصيل القلبي.يتراوح معدل ضربات القلب الطبيعي بين 60 إلى 100 ضربة في الدقيقة.في بعض الأحيان ، تؤدي مشكلة في جهاز التوصيل إلى أن ينبض القلب بسرعة كبيرة جدًأ، أو بسرعة بطيئة جدًا، أو أن يحدث اضطراب أو عدم انتظام في ضربات القلب.يمكن لاختبارٍ يسمى تخطيط كهربية القلب، أو EKG، أن يقيس ويسجل النشاط الكهربائي للقلب.</p></div><span id="v103255011" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في ضربة القلب الطبيعية، تتبع الإشارة القلبية مسارًا محددًا عبر القلب.تبدأ الإشارة الكهربائية في العقدة الجيبية الأذينية، SA node، التي تتوضع في الأذين الأيمن.تُحفز العقدة الجيبية الأذينية الأذينان لكي ينقبضا، فيندفع الدم إلى البطينين.تواصل الإشارة الكهربائية مسيرها عبر العقدة الأذينية البطينية، AV node، وإلى داخل البطينين.بعد ذلك تُسبب الإشارة انقباض البطينين، وبالتالي ضخ الدم إلى الرئتين والجسم.</p></div><span id="v103255012" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تسرع القلب هو أحد أنواع اضطرابات النظم القلبي، حيث ينبض القلب بما يزيد عن 100 نبضة في الدقيقة الواحدة.هناك أشكال مختلفة للتسرع القلبي، ولكن الشكل الأكثر شُيُوعًا وشدةً من منه هو تسرع القلب البطيني.</p></div><span id="v103255013" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يحدث تسرع القلب البطيني عندما يبدأ النشاط الكهربائي للقلب في البطينين وليس في العقدة الجيبية الأذينية.عندما يحدث ذلك، ينبض البطينان بسرعة أكبر من الأذينين.تتقطع الانقباضات الإيقاعية، والطبيعية، والدقيقة بين الأذينين والبطينين، ممَّا يؤدي إلى اضطراب جريان الدم إلى القلب والجسم.</p></div><span id="v103255014" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يمكن أن تشتمل أعراض تسرع القلب على الدوخة والإغماء بسبب انقطاع التروية الدموية للدماغ.يمكن لتسرع القلب أن ينجم عن العديد من العوامل، بما في ذلك ممارسة الرياضة أو فرط الإجهاد.ولكن، قد يحدث ضرر إذا كان تسرع القلب طويل الأمد ومستمرًا، ولم يعالج السبب الكامن.</p></div><span id="v103255015" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >قد تنطوي علاجات تسرع القلب على الأدوية و/أو العمليات الجراحية.في بعض الحالات، قد يجري إدخال مزيل الرجفان المزروع إلى صدر المريض من أجل تنظيم معدل ضربات القلب.</p></div>

تسرع القلب البطيني

<span id="v103256127" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يتكون الدماغ من شبكة من أربعة تجاويف مليئة بالسائل الدماغي الشوكي الدائر.وهي تشتمل على البطينين الوحشيين الكبيرين ، البطين الثالث والقناة الدماغية التي تتصل بالبطين الرابع.</p></div>

بطينات الدماغ

<span id="v103256787" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يتضمّن الجهازُ العصبي المركزي الدماغ والحبل الشوكي.يحيط مُنتَج دهني يُسمَّى الميالين بمعظم الأعصاب في الجسم.يسمح الميالين للأعصاب بإرسال نبضات كهربائية واضحة بشكل أسرع وأكثر فعالية على طول الخلايا العصبية.</p></div><span id="v103256788" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >التصلُّب المتعدِّد Multiple Multiple sclerosis (MS) هو اضطراب في المناعة الذاتية ، ممَّا يعني أنَّ الجهاز المناعي للجسم ينقلب على نفسه.تُؤدِّي هذه الاستجابة المناعيَّة الذاتيَّة إلى حدوث التهابٍ في طبقة الميالين الواقية ، أو غمد الميالين ، وفي نهاية المطاف في أماكن مختلفة على طول الجهاز العصبي المركزي.يسمى هذا التدمير للميالين بإزالة الميالين.تمنع هذه العملية التخريبية الخلايا العصبية من إرسال إشارات عصبية فعالة.تصبح الإشارات بطيئة أو مشوهة أو مسدودة ، مما يؤدي إلى ظهور أعراض التصلُّب المتعدِّد.</p></div><span id="v103256789" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تتفاوت أعراض التصلب المتعدد وتختلف باختلاف موضع الضرر في الميالين.الأَعرَاض الشائعة هي فقدان التناسق العضلي وضعف الرؤية والاخدرار أو الإحساس بالوخز في الذراعين أو الساقين والتعب وسلس البول.</p></div><span id="v103256790" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >قد يكون من الصعب تشخيص هذا المرض لأن الأَعرَاض ، والتي يمكن أن تستمرَّ من أيام إلى أشهر ، قد تأتي وتذهب من دون أي نمط.</p></div>

التصلُّب المتعدِّد

<span id="v103256760" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يتكوَّن الدماغ من مادَّة رمادية وبيضاء تحتوي على ملايين الخلايا العصبية.تبدأ الخلايا العصبية في الدماغ، والتي تسمى العَصَبُونات الحَرَكِيَّة العُلوِيَّة، بالحركة من خلال تحرير إشارات كيميائية تسمى النَّواقل العصبيَّة.عندما يجري إطلاق ناقل عصبي من عصبون، فإنه يعبر فجوة تسمى المشبك ويرتبط بمستقبلات على عصبون آخر، وبذلك يتمُّ تمرير إشارة.</p></div><span id="v103256761" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >داء باركنسون هو تنكس في منطقة الدماغ المسؤولة عن حركات العضلات ، وتحديدًا الخلايا العصبية المصطبغة الموجودة في المادة السوداء في الدماغ المتوسط.يؤدي تدمير هذه الخلايا العصبية إلى انخفاض توفر الدوبامين ، وهو نوع من الناقل العصبي.ونتيجة لذلك ، لا يمكن للأعصاب في هذه المنطقة إرسال إشاراتها إلى الأعصاب الأخرى من أجل توجيه حركات معينة في الجسم.والنتيجة هي رُعاش في الجسم ، وبطء في الحركة ، وصلابة ، ومشاكل في التوازن.</p></div>

مَرض الشلل الرعاش (داء باركنسون)

<span id="v103264824" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يقيِّم الاختبارُ الكهربائيّ التشخيصيّ الأعراض العضليَّة التي قد تنجم عن إصابة أو مرضٍ للأعصاب أو العضلات في الجسم.يمكن أن تشمل الأَعرَاض الألم العضلي أو الضعف أو الاخدرار.</p></div><span id="v103264825" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يوجد نوعان من الاختبارات التَّشخيصِية الكَهرَبِية electrodiagnostic من الشائع استعمالهما: تَخطيط كَهرَبِيَّةِ العَضَل electromyography ودراسات التوصيل العصبي nerve conduction studies.تقوم هذه الاختبارات بتحليل النشاط الكهربائي الذي يحدث في الأعصاب والعضلات.</p></div><span id="v103264826" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يختبر تخطيط كهربية العضل EMG النشاط العضلي.ينطوي على إدخال إبرة عبر الجلد وصولًا إلى العضلة.تُسجِّل الإبرة النشاط الكهربائي في العضلة في أثناء استرخاء المريض، ثمَّ خلال تقلُّص العضلة.عندما تكون العضلة السليمة في وضعيَّة الرَّاحة، فلا يُسجل أيُّ نشاطٍ كهربائي فيها.عندما تتقلص العضلة، يُسجل نشاط كهربائي.</p></div><span id="v103264827" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تُجرى دراسات التوصيل العصبي عادةً مع تخطيط كهربية العضل وتسجيل كيفية عمل الأعصاب.وفي أثناء هذا الإجراء ، يَجرِي تسجيل أقطاب كهربائية على سطح الجلد على طول المسار العصبي.ثم تُرسل الإشارات الكهربائية على طول المسار.تسجل الحساسات النشاط الكهربائي ، وتقيس سرعة انتقال النبضة الكهربائية على طول المسار العصبي.وتعرض النتائج على شاشة الكمبيوتر ، ويجري تقييمها.</p></div><span id="v103264828" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يُعد كلا الاختبارين أداة مهمة لتقييم إصابات الأعصاب أو جذور الأعصاب ، بالإضافة إلى أمراض الأعصاب والعضلات.</p></div>

الاختبارات التشخيصية الكهربية

<span id="v103256832" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >المَوصِلُ العَصَبِيُّ العَضَلِي هو المكان الذي تلتقي فيه النهاية العصبية بنسيج عضلي هيكلي.تبدأ إشارات التَّقلُّص العضلي من المواد الكيميائية ، مثل الناقل العصبي الأستيل كولين ، الذي ينتقل من النهاية العصبية أو الصفيحة الحركية إلى العضلة.</p></div>

المَوصِلُ العَصَبِيُّ العَضَلِي Neuromuscular Junction

<span id="v103257314" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >بعد تناول الطعام، تترسب جزيئات الطعام والسوائل التي تحتوي على السكريات والنشويات على الأسنان.تتحد البكتيريا الموجودة في الفم مع الفضلات الطعامية المتبقِّية وتشكِّل الأحماض.يمكن للحمض في نهاية المطاف أن يدمر طبقة الميناء الوقائية التي تغطي الأسنان (بالإضافة إلى طبقة العاج التي تكون تحت الميناء)، مما يؤدي إلى حدوث ثقوب أو نخور، وهو ما يُسمى بتسوس الأسنان أو النخور السنية.يمكن لتسوس الأسنان أن يُفضي إلى العدوى، مما يسبب الألم والالتهاب.يوجد اللب السني تحت الميناء والعاج، وهو نسيج رخو يحتوي على أعصاب، وأوعية دموية، ونسيج ضام.يمتد اللب السني من تاج السن إلى جذره.إذا وصل التسوس من النخر السني إلى اللب السني، فينبغي إجراء معالجة لقناة الجذر.في أثناء معالجة قناة الجذر، يُخدر السن والمنطقة المحيطة به.ثم يُحفر ثقب في السن وتُستأصل أنسجة اللب من السن.ثم يَجرِي تنظيفُ الأقنية وملؤها بمادة دوائية.ثم تُوضع مادة ترميمية دائمة، أو تاج، على السن.يرتبط هذا الإجراء بعدة مضاعفات محتملة ينبغي مناقشتها مع الطبيب قبل الإجراء.</p></div>

معالجة قناة الجذر

<span id="v103264531" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >القلب هو العضو الرئيسي في الجهاز القَلبِي الوِعائي.وهو العضلة النابضة التي تضخ الدم باستمرار إلى بقية الجسم.تزوِّد الشرايينُ التاجية القلب بالأكسجين والعناصر الغذائية الضرورية التي يحتاجها ليعمل بفعالية.</p></div><span id="v103264532" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تجري خلايا الدَّم الحمراء، وخلايا الدم البيضاء، وغيرها من المواد بحرية إلى القلب وإلى أجزاء أخرى من الجسم.عند الشخص السليم، تكون جدران الشريان ملساء وذات سماكة متجانسة.ولكن، ومع مرور الوقت، يمكن أن يتسبب ارتفاع مستوى الكوليسترول في الدم في تراكم الرواسب الدهنية التي تسمى اللويحة.</p></div><span id="v103264533" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >وبعد ترسُّب اللويحة، يمكن أن تزداد صلابتها وتتسبب في حدوث تضيُّق في الشريان وتراجع في مرونته، وهي الحالة التي تُسمى تصلب الشرايين.إذا حدث تصلب الشرايين في الشرايين التاجية، فتُسمى الحالة بداء الشريان التاجي.إذا كان انقطاع جريان الدم شديدًا، فقد يحدث احتشاء في عضلة القلب.احتشاء عضلة القلب myocardial infarction هو مصطلح آخر للنوبة القلبية heart attack.</p></div><span id="v103264534" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >إذا تجاوز انسداد الشريان التاجي 70%، يزداد خطر حدوث نوبة قلبية؛ ويكون الخطر شبه مؤكد إذا أغلقت اللويحة الشريان التاجي بشكلٍ كامل.</p></div><span id="v103264535" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >كما يمكن لدَاء الشريان التاجي أن يزيد من خطر حدوث احتشاء عضلة القلب من خلال تشكل جلطة دموية.كثيرًا ما يحدث تصدعات في موضع تراكم اللويحة.وعندما يحدث هذا، فقد يتخثر الدَّم أو يتكتل في موضع التصدع، أو قد يزداد حجم الخثرة الدموية إلى درجة تمنع جريان الدَّم بشكلٍ كلي.</p></div><span id="v103264536" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تختلف شدَّة الضرر الذي يلحق بالقلب في أثناء الاحتشاء باختلاف شدَّة وموضع الانسداد، وسرعة الحصول على العلاج الطبي.ولحسن الحظ هناك عدَّة طرائق للوقاية من حدوث تصلب الشرايين، والحدّ من خطر حدوث نوبة قلبية.</p></div>

احتشاء العضلة القلبية

<span id="v103264816" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >الحبل الشوكي (ويُسمى أيضًُا النخاع الشوكي) هو حزمة من الأعصاب التي تمتدُّ نزولًا من قاعدة الدماغ على امتداد الظهر.تكون هذه الأعصاب مسؤولة عن السيطرة على العضلات والحركة بالإضافة إلى الإحساس باللمس.يكون الحبل الشوكي محميًا بعظام العمود الفقري، وطبقة من السَّائِل الذي يحيط به، ويُسمَّى السائل الدماغي الشوكي.</p></div><span id="v103264817" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >البَزل النخاعي هو إجراءٌ للتَّحرِّي عن العدوى، والسرطانات، والنزف في هذه المنطقة عن طريق أخذ عَيِّنَة من السَّائِل النخاعي.في أثناء هذا الإجراء، سيُطلب من المريض الاستلقاء على أحد جانبيه مع سحب الركبتين نحو الصدر.وفي بعض الأحيان، يُطلَب من المريض الانحناء من وضعية الجلوس.</p></div><span id="v103264818" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >حالما يتمكن الطبيب من تحديد المنطقة المناسبة في الفقرة القطنية، تُنظف المنطقة وُتخدر بواسطة مُخدر موضعي.ثم يَجرِي إدخال إبرة طويلة بين اثنتين من الفقرات حتى تصل إلى الحيِّز خارج الغشاء الذي يحيط بالسائل الدماغي الشوكي، ويُسمى الأم الجافية.ثم يخترق الأم الجافية ويصل إلى السائل النخاعي.ثم يَجرِي إدخال أنبوب لسحب السائل.يُجمع السائل في عبوات زجاجية، وتُرسل إلى المختبر لتحليلها.يُنهى هذا الإجراء بوضع ضمادة في موضع الحقن.</p></div><span id="v103264819" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يُطلب من المريض عدم الاستحمام لمدة 24 ساعة.</p></div><span id="v103264820" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يجري تحليل السائل في المختبر وتحري أشياء عديدة ومختلفة.قد يشير وجودُ خلايا الدَّم الحمراء إلى وجود نزفٍ حول الدماغ أو الحبل الشوكي.قد يشير وجود خلايا الدَّم البيضاء أو بعض البروتينات إلى الإصابة بورم أو عدوى، مثل التهاب السحايا.</p></div>

البزل النخاعي (البزل القطني)

<span id="v103255345" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يتكون الجهاز القلبي الوعائي من القلب، والأوعية الدموية، والدم.للدم العديد من الوظائف، بما في ذلك نقل الأكسجين، والمواد المغذية، والهرمونات في جميع أنحاء الجسم.الكولسترول هو مادة شمعية تنتشر أيضًا في مجرى الدم.</p></div><span id="v103255346" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >التصلُّب العصيدي هُو تشكل لويحات صفراء من الكولسترول ودهون أخرى، تُسمى الليبيدات، على امتداد الشرايين.يمكن أن تتراكم اللويحة مع مرور الوقت، مما يؤدي إلى تصلب وتضيق جدران الشرايين الملساء.عندما يحدث هذا في الذراعين أو الساقين، فإنه يعرف باسم داء الشرايين المحيطية (PAD).</p></div><span id="v103255347" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يمكن أن يؤدي الانسداد الجزئي في أحد شرايين الساق إلى الشعور بألم وتشنجات.يعتمد موضع الألم على موضع الشريان المسدود، حيث يكون ألم الرَّبلة هو الأكثر شيوعًا.</p></div><span id="v103255348" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تُسمى هذه الأعراض في الساق بالعرج المتقطع، ويمكن أن تكون مرتبطة أيضًا بالتدخين أو السكَّري.تنطوي بعض الخيارات العلاجية من خلال تغيير نمط الحياة على الإقلاع عن التدخين وممارسة الرياضة.يمكن للطبيب أو اختصاصي الرعاية الصحية أن يوصي بطرائق لعلاج داء الشرايين المحيطية.</p></div>

الدَّاءُ الشَّرياني المُحيطي Peripheral Arterial Disease

<span id="v103255467" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >عند فحص الأنسجة، أو الكتل، أو الأورام داخل الرئتين، يستخدم منظار القصبات المرن القياسي عادةً.ولكن، تعجز العديد من مناظير القصبات عن العثور على أورام موجودة في محيط الرئتين أو الوصول إليها، حيث لا تكون القصبات الهوائية الكبيرة بما يكفي للسماح بمرور المنظار الاعتيادي.يتواجد أكثر من ثلثي كتلة الرئة في محيطها.تنظيرُ القصبات الموجه هو تقنية تجمع بين التوجيه الكهرومغناطيسي مع صور مقطعية محوسبة ثلاثية الأبعاد في الوقت الحقيقي، وهي تمكن الأطباء من أخذ خزعة وعلاج الكتل في هذه المناطق القاصية من الرئتين.</p></div><span id="v103255468" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >قبل الخضوع لإجراء تنظير القصبات الموجه، يُجرى التصوير المقطعي المحوسب لتحديد موقع الأورام المحتملة في الرئة.ثم يُحمّل التصوير المقطعي المحوسب على جهاز كمبيوتر، ويستخدم لإنشاء "خارطة طريق" افتراضية ثلاثية الأبعاد للرئة.يحدِّد الطبيب موضع الآفات المستهدفة على الخارطة الافتراضيَّة، ويخطِّط لكيفية التنقل عبر الرئة للوصول إلى تلك الآفات.للقيام بهذا الإجراء، يستلقي المريض على سرير كهرومغناطيسي منخفض التردد.يجري إدخال منظار القصبات، الذي يحتوي على قناة عمل ممتدة (EWC) ودليل قابل لتحديد الموضع (locatable guide)، في المجرى الهوائي للمريض، نزولاً إلى أسفل الرغامى والقصبات الهوائية.يسمح السرير الكهرومغناطيسي للطبيب بمعاينة الدليل القابل لتحديد الموضع في الوقت الحقيقي على الخارطة الافتراضية بهدف توجيه المنظار بعناية إلى عمق الرئة.يستطيع الطبيب ضبط حركة واتجاه الدليل القابل لتحديد الموضع في أثناء انتقاله إلى أصغر القصيبات.وبمجرد الوصول إلى الآفة المستهدفة، تجري إزالة الدليل القابل لتحديد الموضع وتُمرر أداة جراحية من خلال قناة العمل الممتدة EWC لأخذ خزعة للاختبار.كما يمكن استخدام تنظير القصبات الموجه بالتزامن مع المُعالجَة الشعاعيَّة الخارجيَّة الشعاعيَّة، مثل مُعالَجَةُ تومو ثيرابي TomoTherapy، وذلك لعلاج الأورام المُحيطيَّة بشكلٍ دقيقٍ بواسطة إشعاع يُوصل جرعة إشعاعية عالية إلى الورم مع الحد من تعرُّض النسج المحيطية السليمة للإشعاع.</p></div>

تنظير القصبات الموجّه

<span id="v103261542" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >النطاف (أو الحيوانات المنوية) هي الخلايا التناسلية الذكرية التي تتشكل في النبيبات الناقلة للمني في الخصيتين.تنتقل النطاف عبر نظام قنوي طويل يبدأ من الخصيتين، ويمر بالبربخ، ثم من خلال أنابيب طويلة وضيقة تسمى الأسهر الأيمن والأسهر الأيسر.تستمر النطاف بالحركة عبر الحويصلات المنوية، وغدة البروستات، والغدة البصلية الإحليلية، وتختلط مع السائل المنوي وتشكل الدفق أو القذف الذي يسمى المني.</p></div><span id="v103261543" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في أثناء استئصال الأسهر، يَجرِي قطع الأسهر وربطه بحيث لا يمكن قذف الحيوانات المنوية.مع ذلك يستمر حدوث القذف بشكل طبيعي.ولكن لا تكون الحيوانات المنوية جزءًا من سائل القذف.وبالتالي لا يحدث الإخصاب عادةً.بعد استئصال الأسهر، يستمر إنتاج الحيوانات المنوية، ولكن الجسم يمتصها دون أن تسبب له أي ضرر.</p></div><span id="v103261544" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يرتبط هذا الإجراء بعدة مضاعفات محتملة ينبغي مناقشتها مع الطبيب قبل العمل الجراحي.</p></div>

اِستِئصال الأَسهَر

<span id="v103259100" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >هناك فئتان رئيسيتان من الخلايا اللمفاوية تشاركان في مهام دفاعية محددة: الخلايا البائية والخلايا التائية.</p></div><span id="v103259101" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يجري إنتاج الخلايا التائية غير الناضجة في نقِي العِظام، ولكنها تهاجر لاحقًا إلى الغُدَّة الصعترية، حيث تنضج وتتطور لديها القدرة على تمييز أنواع محددة من المستضدات.تكون الخلايا التائية مسؤولة عن المناعة الخلوية (المناعة المتوسطة بالخلايا).</p></div><span id="v103259102" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تكون الخلايا البائية، التي تنضج في نِقي العَظم، مسؤولة عن المناعة المتوسطة بالأضداد.</p></div><span id="v103259103" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تبدأ الاستجابة المتوسطة بالخلايا عندما يُغلَّف العامل الممرض من قبل خلية مُقدِّمة للمستضد، وتكون في هذه الحالة خلية بلعمية macrophage.بعدَ تفكُّك المكروب بواسطة إنزيمات الجسيمات الحالة، يَجرِي عرضُ شظايا المستضدّ مع جزيئات MHC على سطح الخلية البلعمية.</p></div><span id="v103259104" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تتعرف الخلايا التائية على المركب المتحد لجزيء MHC وشظية المستضدات، ويجري تنشيطها لكي تتكاثر بسرعة في جيش من الخلايا التائية المتخصصة.</p></div><span id="v103259105" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >أحد أعضاء هذا الجيش هو الخلية التائية السامة للخلايا.تتعرف الخلايا التائية السامة للخلايا على الخلايا والأنسجة الأجنبية أو الخلايا المصابة بالفيروس، وتدمرها.</p></div><span id="v103259106" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >هناك خلية تائية أخرى تُسمى خلية الذاكرة اللمفاوية التائية السامة للخلايا، والتي تبقى في الجسم.وإذا واجهت هذه الخلايا التائية هذا المستضد النوعي في المستقبل، فسوف تتمايز بسرعة إلى خلايا تائية سامة للخلايا، مما يوفر دفاعًا سريعًا وفعالًا.</p></div><span id="v103259107" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تقوم الخلايا التائية المساعدة بتنسيق الدفاعات النوعية وغير النوعية.يكون ذلك بجزء كبير عن طريق إطلاق مواد كيميائية تحفز نمو الخلايا التائية والخلايا البائية وتمايزها.</p></div><span id="v103259108" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تقوم الخلايا التائية الكابتة بتثبيط الاستجابة المناعية بحيث تنتهي عند السيطرة على العدوى.في حين أن عدد الخلايا التائية المساعدة يزداد دفعة واحدة تقريبًا، فإن عدد الخلايا التائية الكابتة يزداد ببطء، مما يمنح الوقت لحدوث استجابة أولية فعالة.</p></div>

لمحة عامة عن وظائف الخلايا البائية والخلايا التائية

كيفية ضبط مقاس العكازات واستخدامها

<span id="v103263682" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >1.الاستلقاء على المعدة مع تدلي الذراع من حافة السرير وتوجيه الإبهام بعيدًا عن الجسم.</p></div><span id="v103263683" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >2.الحفاظ على المرفق مستقيمًا ومد الذراع إلى مستوى الجذع مع دفع عظم الكتف نحو الأسفل والخلف.</p></div><span id="v103263684" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >3.العودة إلى وضعيَّة البداية.</p></div><span id="v103263685" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >4.القيام بثلاث مجموعات، يُكرر التمرين في كل مجموعة 10 مرات.</p></div><span id="v103263686" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >5.إضافة وزن خفيف بقدر ما يمكن تحمله.</p></div>

مد الكتف من وضعية الانبطاح

<span id="v103260797" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >اللوزتان tonsils هما كتلتان من النسيج اللمفي الذي يشبه العقد تتموضعان على جانبي الحلق،تكون وظيفة اللوزتين احتجاز البكتيريا والفيروسات التي قد تدخل الجسم من خلال الحلق.ولكن، من الممكن أحيانًا أن تصاب اللوزتان نفسهما بالالتهاب.عندما يحدث هذا، فقد يُسبب الحمى والألم في الحلق.عادةً ما تصبح اللوزتان محمرتان ومتورمتان، وغالبًا ما تظهر عليهما بقع بيضاء.</p></div><span id="v103260798" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >قد تتطلب النوبات المتكررة لالتهاب اللوزتين استئصالهما جراحيًا.هناك عدة طرق لاستئصال اللوزتين.ولكن الطريقة الأكثر استخدامًا اليوم هي الكيّ الكهربائيّ، حيث يستخدم الجراح الطاقة الكهربائية المُطبَّقة من أداة جراحية لإزالة اللوزتين.ينجم عن هذه الطريقة حدوث نزف بسيط جدًّا.كما يمكن استخدام تقنية السلك والسنار؛ ففي هذه الطريقة يقوم الجراح بشدّ اللوزتين بشكل ومن ثم قصهما بسلك حادّ.</p></div><span id="v103260799" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >بشكل عام، لا يؤثر الخضوع لاستئصال اللوزتين على قدرة الشخص على مكافحة العدوى.يمكن التقليل من عدد حالات عدوى الحلق، ولكن لا يمكن التخلص منها نهائيًا.</p></div><span id="v103260800" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >من الضَّروري مناقشة جميع مخاطر الإجراء ومضاعفاته المحتملة مع الجراح قبل الخضوع له..</p></div>

استئصال اللوزتين

<span id="v103264037" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يتكوَّن مفصل الركبة من ثلاثة عظام رئيسية: عظم الفخذ، والظنبوب، والرضفة.تكون جميع هذه البنى محاطة بغضروف وأربطة تدعم مفصل الركبة وتحميه من الإصابة.الهلالة الإنسية هي بنية غضروفية على شكل حرف C ترتبط بالظنبوب، وتعمل كماص للصدمات في الركبة.</p></div><span id="v103264038" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يمكن للهلالة الأنسية أن تتمزق بسبب التواء الركبة بعنف أو نتيجة الشيخوخة الطبيعية.في كلتا الحالتين، يؤدي تمزُّق الهلالة الأنسية إلى الألم والتورم في الركبة وعدم القدرة على فرد الساق.</p></div><span id="v103264039" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >عادةً ما ينطوي إصلاح الهلالة الإنسية على الجراحة.يجري استئصال الجزء المتمزق من الغضروف، وتنعيم المناطق المتبقية في أثناء إجراء يسمى استئصال السحايا meniscectomy.بعد الجراحة، يُوصى بالعلاج الفيزيائي لاستعادة القوة والمرونة.</p></div><span id="v103264040" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يرتبط هذا الإجراء بعدة مضاعفات محتملة ينبغي مناقشتها مع الطبيب قبل العمل الجراحي.</p></div>

إصابة الهلالة الأنسية

<span id="v103262868" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في أثناء الحمل، يكون السبيل المعوي عند الجنين مُبطنًا بمادة بُرازية خضراء داكنة تُدعى العقي.في أثناء وجود الجنين في الرحم، هناك عدة عوامل يمكن أن تزيد من حركة الأمعاء واسترخاء المصرة الشرجية.يؤدي ذلك إلى تسرب العقي إلى السائل الأمنيوسي.عند حدوث ذلك، يمتزج السائل الأمنيوسي والعقي مشكلان سائلًا سميكًا ذو لون أخضر.</p></div><span id="v103262869" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >قد تحدثَ مُتلازمة شَفطُ العِقي إذا كان الطفل يشرق أو يستنشق في أثناء المخاض والولادة، مما يؤدي إلى دخول مزيج العقي إلى الرئتين.تُعدُّ الضَّائقة الجنينية والولادة المُتأخِّرة عن موعدها هما السببين الأكثر شيوعًا لحدوث استنشاق العقي، ولكنها أيضًا مرتبطة بصغر حجم الرضيع مقارنة مع عمره الحملي، ومضاعفات الحبل السر،ي والحالات الطبية المزمنة، والنمو الضعيف داخل الرحم.</p></div><span id="v103262870" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >قد يؤدي استنشاق العقي إلى حدوث انسداد جزئي أو كامل في المَسالِك الهَوائيَّة أو التنفُّسية عند الطفل.يعلق العقي في المَسالِك الهَوائيَّة أو التنفُّسية عندما يزفر الطفل.وبذلك قد تتمدد الرئة المصابة بشكل مفرط.يمكن أن يؤدي التمدُّد المفرط لجزء من الرئة في النهاية إلى تمزق ثم انخماص الرئة.كما يؤدي العقي إلى تهيُّج المَسالِك الهَوائيَّة أو التنفُّسية والرئتين عند الطفل.</p></div><span id="v103262871" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >ويمكن أن تشتمل معالجة مُتلازمة شَفط العِقي على شفط مجرى الهواء واستعمال المضادَّات الحيوية والمُنفِّسة أو جهاز التنفُّس الاصطناعي والعلاج الفيزيائي للصدر.</p></div>

متلازمة شفط العقي

<span id="v103257933" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يحتاج جسم الإنسان إلى الفيتامينات والمعادن المختلفة لكي ينمو.يمكن العثور على الكثير من هذه المُغذِّيات في الأطعمة الكاملة غير المصنعة مثل الفواكه والخضروات.ومع ذلك ، فإن معظم الوجبات الحديثة تكون مفرطة المعالجة ، ومشبعة بالدهون ، وتفتقر إلى هذه الفيتامينات والمعادن الأساسية.</p></div><span id="v103257934" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >وللوقاية من حرمان الجسم من مُغذِّياته الأساسية ، يستعمل الكثير من الأشخاص مُكمِّلات الفيتامينات والمعادن.يمكن أن يمتصُّ الجسم الفيتامينات الغذائية الكاملة بسهولة ويستخدمها.يخلب الكثير من المُكمِّلات المعدنية ؛ وهذا يعني أنَّها مرتبطة ببُنى بروتينيَّة صغيرة تُسمَّى الأحماض الأمينيَّة.يساعد الإخلاب Chelation على حركة المعادن من مجرى الدَّم إلى خلايا الجسم ، حيث تساعد العديد من العمليات الخلوية ، بما في ذلك تنظيم السوائل في الجسم وتوازن الكهارل.</p></div>

لمحة عامة عن الفيتامينات و المعادن

<span id="v103264756" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تُزوِّد الشرايين التَّاجيَّة القلبَ بالأكسجين والعناصر الغذائيَّة الضروريَّة التي يحتاجها ليعمل بفعاليَّة.يجري توصيل هذه المنتجات التي تحافظ على الحياة إلى الدماغ عن طريق الدَّم الذي ينتقل من خلال الجهاز الدوراني.</p></div><span id="v103264757" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تحدث السكتة الدماغية عندما يكون هناك نقص في الدَّم في جزء من الدماغ ، مما يؤدي إلى موت الأنسجة وفقدان وظائف الدماغ.يمكن أن تنجم السكتة الدماغية عن تمزق أحد الأوعية الدموية ، مثل أم الدم aneurysm ، أو عن انصمام embolism ، وهو عبارة عن جلطة صغيرة عائمة بحرية أو جسيم يصبح مستقرًا في أحد شرايين الدماغ ويعرقل تدفق الدم.</p></div><span id="v103264758" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >واعتمادًا على المنطقة المصابة من الدماغ ، يمكن أن تسبب السكتة الدماغية ضعفًا في الكلام ، أو شللًا ، أو فقدان الوعي ، أو حتى الموت.</p></div>

السكتة الدماغية

<span id="v103259368" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في أثناء الظروف القاسية، تتحول البكتيريا الكبيرة المسببة للجمرة الخبية والتي تأخذ شكل عصيات إلى أبواغ يمكن أن تتحرر في الهواء وأن يتم استنشاقها.تنجرف الأبواغ المستنشقة إلى الرغامى، التي تتفرع إلى قصبتين هوائيتين.وبسبب صغر حجمها، تنتقل الأبواغ إلى القصيبات الأصغر حجمًا، لتصل في نهاية المطاف إلى الأكياس السنخية الصغيرة في الرئتين.</p></div><span id="v103259369" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في المسافات السنخية، تقوم خلايا مناعية، التي تسمى البالعات الكبيرة، بابتلاع الأبواغ وتهاجمها بالإنزيمات.وعلى الرغم من تخريب بعض الأبواغ، إلا أن العديد منها تنجو من الهجوم المناعي.تنتقل الأبواغ الباقية الناجية من خلال الجهاز اللمفي وتتراكم داخل العقد اللمفية في الصدر.</p></div><span id="v103259370" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >بعد فترة من الزمن، تُنتش الأبواغ وتنمو لتصبح بكتيريا جمرة خبيثة كاملة تتكاثر داخل العقد اللمفية.مع تكاثر هذه البكتيريا، تنتج سمومًا ضارة تُسبب تورم العقد اللمفية ونزفها.كما تنتقل الخلايا التائية عبر المجرى الدموي بسرعة وتسبب الأعراض الدراماتيكية للجمرة الخبيثة.</p></div><span id="v103259371" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في غضون بضعة أيام بعد التعرض الأولي، تظهر أعراض تشبه الزكام بما في ذلك الحمى، والسعال، والأوجاع، والتوعك العام.على الرغم من أن بعض الأشخاص يتعافون لفترة قصيرة، إلا أن ذلك يعقبه ظهور سريع لأعراض أكثر خطورة.في أثناء هذا الوقت، تتطور قرحات في الأنسجة الرئوية في موقع دخول البكتيريا إلى الجسم لأول مرة، وتتراكم السوائل داخل تجويف الصدر.يسبب هذا النزف والتورُّم ويسبب ضيق التنفُّس.</p></div><span id="v103259372" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >كما تصل السموم أيضًا إلى الدماغ والحبل الشوكي، ممَّا يَتسبب في حدوث نزف داخل الطبقة الرقيقة من الأنسجة التي تغلف هذه البُنى.يُسبب ذلك مشاكل تنفسية شديدة، ونزف، وصدمة، وغالبًا الموت.ولكن، يمكن تجنُّب هذه العواقب الوخيمة عن طريق أخذ لقاح الجمرة الخبيثة قبل التعرُّض، أو عن طريق تناول المضادَّات الحيوية مثل بنسلين أو سيبرو بعد التعرض بوقت قصير.</p></div>

الجمرة الخبيثة

<span id="v103262980" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في أثناء التنفس الطبيعي، ينتقل الهواء عبر الأنف، ثم يتجه نحو الرغامى، ثم إلى مجارٍ هوائية أصغر وأصغر تُسمى القصبات الهوائية.في بعض الحالات، قد تنقبض العضلات الملساء التي تلتف حول القصبات الهوائية وقد تزداد مستويات المخاط.يجعل ذلك التنفس صعبًا.بشكل عام، تُعالج هذه الحالة بأدوية تسمى موسعات القصبات.</p></div><span id="v103262981" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >الأنواع الأكثر شيوعًا من موسعات القصبات هي مضادات الكولينيات وناهضات بيتا -2.يجري استنشاق هذه الأدوية، وتنتقل إلى مجرى الهواء، وترتبط بخلايا العضلات الملساء القصبية.يؤدي ذلك إلى استرخاء العضلات وانخفاض مستويات المخاط، ممَّا يُسهل التنفس.</p></div>

موسِّعات القصبات

<span id="v103258216" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >البروستات هي جزء من الجهاز التناسلي الذكري.وهي غدة صغيرة دائرية تتوضع في مقدمة المستقيم عند قاعدة المثانة.تكون وظيفتها الأساسية تحرير السائل في الإحليل في أثناء القذف.في أثناء القذف، تنتقل الحيوانات المنوية من الخصية عبر أنابيب تسمى الأسهر.يمر الأسهرُ خلف المثانة ويدخل ضمن غدة البروستات.في أثناء رحلتها، تتحد النطاف مع السوائل المنوية، والمُكوِّنات الأخرى لسائل القذف، من ثلاثة مصادر - الحويصلات المنوية، والبروستات، وغدد بصلة الإحليل (bulbourethral glands).ثم تنتقل السوائل المُجمَّعة، التي تُسمَّى السائل المنوي أو سائل القذف، على طول الإحليل إلى خارج الجسم عبر القضيب.إذا حدثت الإصابة بسرطان البروستات ولم يَجرِ اكتشافها مُبكِّرًا، فقد يكون من الضروري استئصال البروستات.هناك عدة مقاربات جراحية لاستئصال البروستات.بالنظر إلى داخل الحوض، تتكون المنطقة التشريحية المحيطة بالبروستات من العديد من البُنى الحساسة بما في ذلك العضلات والأعصاب التي تؤثِّر في كل من وظيفتي التبوُّل والانتصاب.في أثناء استئصال البروستات السرطانية، يجب على الجراح استخدام أدوات دقيقة لتجنب إلحاق الأذى بهذه البنى المهمة.يجري قطعُ الإحليل، أو قناة البول، بعناية في قاعدة المثانة.كما إنه من شأن توخي المزيد من الحذر ودقة اختيار الأدوات الجراحية أن تساعد الجراح على الحفاظ على الحزم العصبية المسؤولة عن الانتصاب.حالما تنفصل البروستات بشكلٍ كامل، يَجرِي استئصالها من خلال شقٍّ صغير.يجري إدخال قثطار لسحب المثانة بعد الجراحة.ثم يَجرِي ربط المثانة بالقناة البولية فوق القثطار.يُترك القثطار في مكانه لفترة قصيرة لضمان الشفاء المناسب.</p></div>

استئصال غدة البروستات

<span id="v103264664" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >خلال تنظير القصبات، يُمرِّر الطبيب أنبوبًا مرنًا من الألياف البصريَّة من خلال فتحة الأنف أو في الفم وصولا للمَسالِك الهَوائيَّة أو التنفُّسية.يستطيع الطبيب رؤية المَسالِك الهَوائيَّة أو التنفُّسية الكبيرة مباشرةً.يكون الشخص مستيقظًا عادةً، رغم أنَّه يكون تحت تأثير المهدِّئ غالبًا.يتم استخدام إبرة وريديَّة لإيصال الدواء إلى الوريد، وبذلك يمكن إعطاء الأدوية.يُستَعمل تخطيط كَهربيَّة القلب واختبار قياس التأكسُج النبضي (الشاشات التي تشاهد في أقصى اليسار) لمراقبة العلامات الحيوية في أثناء القيام بالإجراء.</p></div>

تنظير القصبات: الإدخال

<span id="v103259193" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >القلبُ هو عضلة نابضة تضخ الدَّم إلى الرئتين والجسم عبر جهاز الدوران.يوجد داخل القلب أربع حجرات مسؤولة عن جمع الدَّم ثم إعادة توزيعه في الجسم.يُطلق على الحجرتين العلويتين اسم الأذين الأيمن والأيسر، أما الحجرتان السفليتان الأكبر حجمًا فيطلق عليهما اسم البطين الأيمن والأيسر.يكون البطين الأيسر مسؤولاً عن ضخ ما يتراوح بين 3 إلى 6 لترات من الدم إلى كامل الجسم في كل دقيقة.ولكن، قد يُسبب المرض أحيانًا فشل البطين الأيسر في ضخ كمية كافية من الدم للحفاظ على عمل الجسم بشكل طبيعي.وفي هذه الحالة، يمكن لآلة تُسمى جهاز المساعدة البطيني الأيسر، LVAD، أن تساعد القلب على إنجاز عمله.جهاز المساعدة البطيني الأيسر هو مضخة ميكانيكية تُزرع جراحيًا في الجسم.يساعد الجهاز على الحفاظ على قدرة ضخ القلب التي لا يمكن أن تعمل بشكل فعال من تلقاء نفسها.تجري زراعة العديد من الأجهزة المساعدة البطينية اليسرى الجديدة مباشرةً في البطين الأيسر وتقوم بدفع الدم من خلال أنبوب متصل بالشريان الأبهر.بهذه الطريقة تُقلل الأجهزة المساعدة البطينية اليسرى من حجم العمل الذي يحتاج القلب الضعيف للقيام به.تكون الأجهزة المساعدة البطينية اليسرى مفيدة بشكل خاص للمرضى الذين ينتظرون زراعة القلب.ونظرًا إلى أنَّ أعداد المرضى الذين يحتاجون عمليات زرع القلب تفوق بكثير عدد القلوب المتاحة للتبرُّع، يمكن أن يكون جهاز المساعدة البطيني الأيسر منقذًا حقيقيًا للحياة.يرتبط هذا الإجراء بعدة مضاعفات محتملة ينبغي مناقشتها مع الطبيب قبل العمل الجراحي.</p></div>

الجهاز المساعد البطيني الأيسر

<span id="v103255109" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يُعدُّ طعمُ مجازة الشريان التاجي إجراءً شائعًا لإعادة توجيه جريان الدَّم حول الشريان التاجي المسدود.في أثناء معظم جراحات المجازة، يجري إيقاف القلب وتتولى آلة قلبية-رئوية عمل القلب والرئتين.</p></div><span id="v103255110" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >على الرغم من أن معظم جراحات المجازة التقليدية تُجرى بنجاح، إلا أن بعض المرضى يعانون من فقدان مؤقت للذاكرة أو تأثيرات جانبية أخرى قد تترافق مع استخدام الآلة القلبية-الرئوية.</p></div><span id="v103255111" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تسمح جراحة المجازة التاجية للشريان التاجي بدون مضخة (OPCAB) للجراح بإجراء جراحة المجازة دون إيقاف القلب.في أحد أشكال جراحة المجازة التاجية للشريان التاجي بدون مضخة، يُفتح الصدر، ويستخدم الجراح أداة تثبيت لتقييد حركة القلب.</p></div><span id="v103255112" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يوضع شريط مرن صغير حول الشريان المسدود لإيقاف الجريان الدموي.يجري وصل وعاء مأخوذ من جزء آخر من الجسم من الشريان الأبهر إلى نقطة بعد الانسداد.يجري فك المشابك ويُستأنف جريان الدم من خلال الشريان الذي تم إصلاحه.</p></div><span id="v103255113" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >قد يكون بعض المرضى مرشحين لإجراء أقل بضعًا من جراحة المجازة التاجية للشريان التاجي بدون مضخة.يُطلق على هذا الإجراء اسم ميدكاب MIDCAB، ويُستطب لإجراء مجازة للشريان التاجي بالحد الأدنى من البضع، حيث يُصنع ثقب صغير في الجانب الأيسر من المريض.تُثبت حركة القلب ويُستخدم الشريان الثديي عند المريض لتحويل مجرى الدم حول الشريان التاجي المسدود.</p></div>

جراحة مجازة الشرياني التاجي بدون مضخة

<span id="v103265931" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يُعد الجهاز اللمفي جزءًا من الجهاز المناعي للجسم، والذي يكون مسؤولًا عن الحفاظ على الجسم خاليًا من الأمراض.ترتبط العقد اللمفية في أنحاء الجسم عن طريق شبكة من الأوعية اللمفية.اللمف هو سائل يوجد ضمن الجهاز اللمفي ويحتوي على خلايا لمفاوية، وكريات دم بيضاء مكافحة العدوى.يجري في العقد اللمفية ترشيح البكتيريا والمواد الأخرى من اللمف قبل إعادتها إلى مجرى الدم.هناك نوعان من الخلايا اللِّمفاوية هما الخلايا البائية (B-cells) والخلايا التائية (T-cells).تساعد الخلايا البائية الجهازَ المناعي عن طريق إنتاج الأجسام المضادة للقضاء على العدوى.تعدُّ الخلايا التائية مهمَّة في تنظيم عمل الجهاز المناعي، ومكافحة أنواع العدوى.</p></div><span id="v103265932" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >لِمفومَةُ لاهودجكين هي سرطان يُصيب الخلايا اللِّمفية.يُصنف النوعان الأساسيَّان من لِمفومَة لاهُودجكين وفقًا للخلايا اللِّمفاوية المُصابة، وهما: لمفومة الخلايا البائية، وهي الأكثر شيوعًا، ولمفومة الخلايا التائية.يتداخل سرطان الخلايا اللِّمفاوية مع العملية المناعيَّة الطبيعيَّة، ممَّا يجعل الجسم عاجزًا عن مكافحة العدوى، ويسمح للبكتيريا والفيروسات وغيرها من العوامل المُسبِّبة للأمراض بأن تتغلب على الجسم.وتصبح العَوامِل البسيطة المُعدية التي تُصادف بشكل يومي ولا يمكن ملاحظتها عادةً، مُنهكة، وفي بعض الحالات، مهددة للحياة.ونظرًا إلى أنَّ الخلايا اللِّمفاوية تدور في جميع أنحاء الجهاز اللمفي، فيمكن للسرطان أن ينتشر إلى أجزاء أخرى من الجسم، ممَّا يؤدِّي إلى فشل وظائف أعضاء أخرى.</p></div><span id="v103265933" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تشتمل أعراضُ لمفومة لاهودجكين على تورم العقد اللمفية، والحمى، والتعرق الليلي، والقشعريرة، والتعب، وفقدان الوزن غير المفسر، وتورم الوجه.تُوصف الأورام اللمفاوية اللاهودجكينية بأنها إما خاملة، بحيث تكون بطيئة النمو مع أعراض قليلة، أو عدوانية، بحيث تنمو وتنتشر بسرعة مع أعراض شديدة.</p></div><span id="v103265934" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تختلف المعالجة بحسب مرحلة ونوع اللمفومة.قد تشتمل التدابير المعيارية على المراقبة، والعلاج المناعي، والعلاج الكيميائي، والأدوية الفموية المستهدفة، والعلاج الإشعاعي.يمكن لمعظم المرضى بلِمفومَة لاهُودجكين أن يستفيدوا من أحد أنواع العلاج، على الرغم من أن العلاج قد لا يُستطب لدى جميع المرضى في وقت التشخيص.من المحتمل أن يحدث الشفاء الكامل لدى العديد من المرضى؛ وبالنسبة لبعضهم الآخرين، فيمكن للعلاج أن يساعد على تخفيف الأعراض وإطالة متوسط العمر المتوقع.</p></div>

لِمفومَة لاهُودجكين

<span id="v103266132" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يُستخدم التصوير بالأمواج فوق الصوتية في أثناء الحمل للكشف عن نبضات قلب الجنين والحصول على معلومات أخرى.يقوم أحد التقنيين بتطبيق هلام على بطن المرأة وتفحُّصه بجهاز محمول يُدعى الترجام.يعزز الهلام من انتقال الموجات الصوتية التي يُنتجها الترجام.تنعكس الأمواج الصوتية عن البنى الداخلية والجنين، ويمكن عرض نمط هذا الانعكاس على شاشة الفيديو.</p></div>

التصوير بالأمواج فوق الصوتية في أثناء الحمل: التقنية

<span id="v103261821" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يُستخدم الفحص بالأمواج فوق الصوتية في الحمل لتقييم حالة الجنين.يمكن مشاهدة قلب الجنين وهو يهتز بسرعة في مركز الصورة.يمكن مشاهدة الرأس على جهة اليمين.يمكن رؤية أجزاء أخرى من الجسم، مثل الأطراف والقفص الصدري، عندما يتحرك الجنين داخل الرحم.</p></div>

فحص الجنين بتخطيط الصدى

<span id="v103263829" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >عضلات المأبِض هي في الواقع مجموعة من ثلاث عضلات تمتد إلى الجزء الخلفي من أعلى الساق.تقوم هذه المجموعة من العضلات، العضلة ذات الرأسين الفخذية، والعضلة نصف الوترية، والعضلة شبه الغشائية، بثني الساق عند الركبة ومد الساق عند مفصل الورك.يسمح هذا الفعل للشخص بالجري، والمشي، والقفز.يحدث سحب العضلة المأبضية عادةً عندما تمتدُّ الركبة وتتقلَّص العضلة بشكل مفاجئ.يعد سحب العضلات المأبضية إصابة شائعة مرتبطة بالرياضة ويمكن أن تنجُم عن عدم التحمية بشكل كافٍ.في تمزُّق الدرجة الأولى، تكون العضلة مؤلمةً ولكن لا تظهر فيها كدمات.تُظهر تمزقات الدرجة الثانية كدمات في موضع تمزُّق الألياف العضلية.ينطوي التمزق من الدرجة الثالثة على حدوث كدمات وانفصال فعلي للعضلة.من الضروري توفير الراحة وتطبيق الثلج على المنطقة المصابة لتحقيق التعافي المناسب.بعد أن يبدأ التعافي، يمكن أن تساعد تمارين تقوية العضلات المأبِضية على الوقاية من تكرار الإصابة.</p></div>

سحب العضلة المأبضية

<span id="v103265958" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يحدث النزف عند حدوث خرق أو جرح في جدار أحد الأوعية الدموية.تبدأ السيطرة على النزف (الإِرقاء) عندما تتفعل الصُّفَيحات في الدَّم (يتغير شكلها وتظهر لها أشواك) وتلتصق بالمنطقة المصابة.تُشكِّلُ الصُّفَيحات الدَّمويَّة شبكةً تحتوي على خلايا الدَّم، والكولاجين، وبروتينات أخرى.تلتقط هذه الشبكة المدعمة بخيوط طويلة من الفبرين غير القابل للانحلال المزيد من الصفيحات والخلايا الدموية، وتشكل خثرة (جلطة) تسد الجرح.تنحل الجلطة مع تعافي الوعاء الدموي.</p></div>

جلطات الدَّم: سدّ الشقُوق

<span id="v103257477" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >عندما يأكل الشخص، ينتقل الطعام إلى البلعوم (الحلق) ثم يمر عبر المصرَّة المريئية العليا باتجاه المريء.تدفع موجات التقلصات العضليَّة الطعام نحو الأسفل عبر المريء، وتُسمَّى هذه التقلصات بالتمعج peristalsis.يمرُّ الطعامُ بعد ذلك من خلال المصرَّة المريئية السفليَّة وينتقل إلى المعدة.</p></div>

كيف يعمل المَريء

<span id="v103255460" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يُستخدَم تنظير القصبات لرؤية المَسالِك الهَوائيَّة أو التنفُّسية؛حيث يمكن مشاهدة الرُّغامى بما تحتويه من حلقاتٍ غضروفيَّة.في هذا الشخص ، تنفتح القصبة الهوائية وتغلق أثناء التنفس - وهي علامة على أنسجة مجرى الهواء الضعيفة.في الجزء السفلي من الرغامى، يمكن رؤية الفتحات (القصبات) بالنسبة إلى الرئة اليمنى واليسرى لفترة وجيزة.</p></div>

تنظير القصبات: إظهار المسالك الهوائيَّة أو التنفُّسيَّة

<span id="v103255052" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يضخ القلبُ الدَّم إلى الجسم عبر شبكة معقدة من الشرايين.وباستثناء الشرايين التاجية التي تغذي القلب نفسه، تنقل معظم الشرايين الدَّم الغني بالأكسجين بعيدًا عن القلب.وتنتشر في الدَّم كريَّات الدَّم الحمراء، وكريات الدَّم البيضاء، والمواد المغذِّية، وغيرها من المواد التي تحافظ على الحياة.كما ينتشر الكولسترول والمواد الدهنية الأخرى في الدم أيضًا.مع مرور الوقت، يمكن أن تترسب هذه المواد في جدران الشرايين، وهي حالة تسمى تصلب الشرايين.يمكن للكوليسترول المترسب، أو اللويحة، أن يتراكم مع مرور الوقت، مما يؤدي إلى تصلُّب وتضيُّق جدران الشرايين الملساء.عندما تصبح جدران الشريان مُتضيِّقة ومُتصلِّبة، يتراجع الجريان الدموي.ومع تراكم اللويحات، فقد تنفصل هذه اللويحات أو تتمزق. تحدث حالة تُسمَّى الخُثار، وذلك عندما يبدأ الدم بالتَّخَثُّر أو التجمع معًا في موقع التمزُّق بطريقة مشابهة لما يحدث عند تجلُّط الدَّم لوقف النَّزف من الجرح.يمكن أن يزداد حجم الانسداد أو الخثرة، مما يزيد من إعاقة الجريان الدموي.كما تتعرض الخثرة أيضًا لخطر الانفصال من موضعها والانتقال عبر الشرايين.يمكن للانسداد الناجم عن خثرة أن يكون مهددًا للحياة.يمكن لانسداد الشريان التاجي أن يؤدي إلى نوبة قلبية في حين يؤدي انسداد أحد الشرايين الدماغية إلى سكتة دماغية.يمكن للانسداد في أحد الشرايين الرئيسية للجسم أن يمنع جريان الدَّم إلى الطرف أو العضو، ممَّا يَتسبَّب في الألم وتضرُّر الأنسجة في المنطقة.</p></div>

تمزُّق اللوَيحة

<span id="v103263545" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يتكوَّن الكتف من عظام، وأربطة، وأوتار، وعضلات تصل الذراع بالجذع.تشتمل العظام الثلاثة التي تُشكِّل مفصل الكتف على الترقوة، والكتف، والعضد.</p></div><span id="v103263546" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يشتمل الكتف على مفصلين يعملان سويًا للسماح بحركة الذراع.المفصل الأخرمي الترقوي acromioclavicular joint هو مفصل انزلاقي يتشكل بين الترقوة clavicle والأخرم acromion.الأخرم هو بروز في الكتف يُشكِّل ذروته.يمنح المفصل الأخرمي الترقوي الإنسان القدرة على رفع الذراع فوق الرأس.يُعد المفصل الحقاني العضدي glenohumeral joint، أو مفصل الكتف، مفصلًا من نوع الكرة والحُق (أو الكرة والجيب) .تكون "الكرة" هي الجزء العلوي، أو الجزء المستدير من عظم العضد، في حين يكون الحُق أو التجويف هو الجزء الذي على شكل وعاء من عظم الكتف، الذي يُسمَّى الحقاني، وتتناسب معه الكرة.يسمح هذا المفصل للذراع بالحركة بشكل دائري بالإضافة إلى الحركة باتجاه الجسم وبعيدًا عنه.الشفا هو قطعة من الغضروف تُوسِّد رأس عظم العضد والحقاني.كما يساعد هذا الغضروف أيضًا على تثبيت المفصل.</p></div><span id="v103263547" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >الكُفَّةٌ المُدَوَّرَة هي مجموعة من أربع عضلات تجر العضد نحو الكتف.تساعد عضلات الكُفَّةٌ المُدَوَّرَة على تثبيت المفصل الحقاني العضدي وتدوير الذراع.</p></div><span id="v103263548" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >كما يوجد في الكتف بنيتان تشبهان الكيس تُسميّان الجراب bursa.يُفرز الجراب سائلاً مُزلِّقًا، ممَّا يساعد على التقليل من الاحتكاك بين الأجزاء المتحركة من المَفصِل.</p></div><span id="v103263549" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تُشكل جميع هذه البنى معًا واحدًا من أكثر المفاصل مرونة في الجسم.</p></div>

مفصل الكتف

<span id="v103262213" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يبدأ القلب والجهاز الدوراني للجنين بالتشكل بعد الحمل مباشرة.بحلول نهاية الأسبوع الخامس، يكون قلب الجنين قادرًا على ضخ الدَّم في جميع أنحاء الجسم.ولكن، بما أن الرئتين لا تعملان حتى الولادة عندما يأخذ المولود أول نفس له، فينبغي على الأم تزويد الجنين بدم غني بالأكسجين.</p></div><span id="v103262214" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >وكما هي الحال في القلب البالغ، تتشكل في القلب قبل الولادة أربع حجرات وأربعة صمامات.ولكن نظرًا إلى أنَّ رئتي الجنين لن تُستخدما إلاَّ بعد الولادة، فيجب أن يتجاوز الدَّم الرئتين.تتشكل بُنيتان في القلب قبل الولادة تسمحان بتوجيه الدَّم حول الرئتين: الثقبة البيضوية والقناة الشريانية.الثقبة البيضوية هي ثقبة توجد بين الأذين الأيسر والأيمن.القناة الشريانية هي وعاء دموي يربط الشريان الأبهر بالشريان الرئوي.</p></div><span id="v103262215" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في الدورة الدموية الطبيعية قبل الولادة، يَجرِي توصيل الدَّم الغني بالأكسجين من جسم الأم، من خلال المشيمة والحبل السري، إلى الوريد الأجوف السفلي للجنين.كما يتلقى الوريد الأجوف دمًا فقيرًا بالأكسجين من جسم الجنين.ينتقل كل من الدم الغني بالأكسجين والدم الفقير بالأكسجين عبر الوريد الأجوف إلى الأذين الأيمن.</p></div><span id="v103262216" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يندفع معظم الدم الممتزج في الأذين الأيمن من خلال الثقبة البيضوية وإلى داخل الأذين الأيسر.ومن هناك، ينتقل إلى البطين الأيسر، الذي يضخ الدَّم في الشريان الأبهر.ثم يقوم الشريان الأبهر بتوصيل الدَّم إلى جسم الجنين.</p></div><span id="v103262217" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يدخل الدَّم المتبقي في الأذين الأيمن إلى البطين الأيمن، الذي يضخه في الشريان الرئوي الذي يتجه إلى الرئتين.ولكن بما أن الرئتين لا تعملان بعد، فيجري توجيه الدم من الشريان الرئوي عبر القناة الشريانية، وإلى داخل الشريان الأبهر.ومرةً أخرى، يقوم الشريان الأبهر بتوصيل الدَّم إلى جسم الجنين.</p></div><span id="v103262218" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >بعدَ الولادة، تنغلق الثقبة البيضوية والقناة الشريانية عندما يبدأ الطفل بالتنفُّس.وبعد ذلك يجري ضخ الدم الفقير بالأكسجين من الجهة اليمنى من القلب عبر الشريان الرئوي إلى الرئتين.ينتقل الدم الغني بالأكسجين إلى الجانب الأيسر من القلب ويجري ضخه عبر الشريان الأبهر إلى بقية جسم الوليد.</p></div>

الدوران القلبي قبل الولادة

<span id="v103262573" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >في أثناء الرؤية الطبيعية، يمر الضوء عبر القرنية، وهي الطبقة الشفافة التي تغطي العين، ثم من خلال الحدقة، التي هي في الحقيقة ثقب في الجزء الملون من العين، أو القزحية.</p></div><span id="v103262574" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >بعد ذلك يمر الضوء من خلال العدسة حيث تتركز الصورة على الشبكية في مؤخرة العين.بعد ذلك تتحول الصورة إلى إشارات عصبية يَجرِي نقلها إلى الدماغ.يمكن أن للساد العيني أن يتسبب بإعتام أو ضبابية عدسة العين، مما يمنع الضوء من المرور بسهولة إلى الشبكية.</p></div><span id="v103262575" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >يمكن استعادة الرؤية من خلال إجراء جراحي للعدسة التي تضررت بسبب السادّ.في أثناء هذا الإجراء، يُستخدم مسبار الموجات فوق الصوتية لتليين العدسة الطبيعية، ثم يجري استخراجها بالشفط من العين.بعد ذلك، يَجرِي إدخال عدسة بلاستيكية في المحفظة التي كانت تحتوي على العدسة الطبيعية.</p></div><span id="v103262576" class="anchor" ></span><div class="para" > <p >تُثبت العدسة الجديدة باستخدام اثنين من الدعامات البلاستيكية المرنة التي تنحني بعيدًا عن العدسة البلاستيكية المركزية.تعمل العدسة المزروعة بشكل مماثل للعدسة الطبيعية، حيث تُركِّز الضوء على الجزء الخلفي من الشبكية وتستعيد الرؤية عند الأشخاص الذين يعانون من السادّ.يرتبط هذا الإجراء بعدة مضاعفات محتملة ينبغي مناقشتها مع الطبيب قبل العمل الجراحي.</p></div>