ألم الحوض

إنَّ السَّبب الأكثر شُيوعًا لألم الحوض هُو

كما قد تُعاني المرأة من مغصٍ بين الطمث، وذلك عندما يُطلِقُ الجسم بُويضةً (يسمَّى ذلك الإباضة ovulating).

تنطوي الأسبابُ الأكثر خطورة لألم الحوض على:

إذا كان أحد الأسبابُ موجودًا عند المريضة، قد يحتاج الأطباء إلى إجراءِ جراحةٍ.

تنطوي الأسبابُ الأخرى لألمِ الحوض على التالي:

ينبغي استشارة الطبيب مُباشرةً إذا كان لدى المرأة ألمٍ في الحوض وأيّة من العلامات التحذيريَّة التالية:

ينبغي استشارةُ الطبيب في نفس اليوم إذا لم يسبق أن عانت المريضة من ألمٍ في الحوض، وإذا كان الألم مستمرًا ومُتفاقمًا.

ينبغي استشارةُ الطبيب خلال أسبُوع أو قرابة أسبوع إذا كان هناك ألم جديد في الحوض يزول، أو إذا كان هناك ألم في الحوض مع نزفٍ مهبليّ النزفُ المهبلي النزفُ المهبلي هو ما يحدُث عندما يخرُج الدَّم من المهبل (قناة الوِلادة). أحيَانًا نعم وأحيَانًا لا، حيث يكون النزف المهبلي طبيعيًا في أثناء الطمث؛ويبدأ الطمثُ عادةً كل 21 إلى 35 يومًا (أو حتى... قراءة المزيد بعدَ انتهاء الطمث (سنّ اليأس سنّ اليأس سنّ اليأس هُو المرحلة التي ينقطع فيها الطمث عند المرأة ولا يُمكنها الحمل من بعدها، عادةً ما يحدث انقطاع الطمث بعد عمر 40 سنة.في الوِلايات المُتَّحدة، يُعدُّ مُتوسِّط العمر لسنّ اليأس حَوالى... قراءة المزيد ).

إذا استمرَّ ألم الحوض، ولكن من دون علاماتٍ أخرى، ينبغي عليها استشارة الطبيب متى استطاعت.

يطرح الأطباءُ أسئلة حول الألم ويُجرون فحصًا،كما قد يقومون ببعض الاختبارات التي تنطوي على:

إذا كان الألم شَديدًا جدًّا أو مستمرًا، ولم تُبيَّنُ فُحوصات أخرى السبب، قد تحتاج المريضة إلى إجراءٍ جراحيٍّ يُسمَّى تنظير البطن laparoscopy،في هذا الإجراء، يُعطي الأطباءُ دواءً يُساعد على النوم (التخدير).ثُمَّ يقوم الأطباء بإحداث شقٍّ صغيرٍ تحت السرَّة مُباشرةً لإدخال أنبوب مُعايَنة لمعرفة ما هي المُشكِلة.

يقوم الأطباءُ بمُعالجة سبب ألم الحوض إن كان بمقدورهم،وقد يُعطون المريضة دواءً مُسكِّنًا للألم حتى تشعر بالتحسُّن إلى أن يتمكَّنوا من تحديد سبب الألم؛ولكن، من المهمّ للأطباء معرفة سبب الألم وليس التخفيف منه عن طريق المُسكِّنات.