يُمكن أن يُسبب مُجرَّد دخول المستشفى مشاكل معيَّنة، خُصوصًا حالات العَدوى (تسمى الأمراض المكتسبة من المُستشفى العدوى المكتسبة في المستشفى يُواجه المرضى الذين يدخلون إلى المستشفى خطر اكتساب العدوى فيها،وتسمى هذه العدوى بعدوى المستشفيات.في الولايات المتحدة، يُصاب ما يتراوح بين 4 إلى 5% تقريبًا من الأشخاص الذين يجري إدخالهم إلى المستشفى... قراءة المزيد )،وتنطوي المشاكلُ الأخرى على:
المشاكل المرتبطة بالرَّاحة في السرير مشاكل بسبب الراحة في السرير يُمكن أن يُؤدِّي البقاء في السرير لمدة طويلة من دون نشاط بدني عاديّ، مثلما قد يحدث في المستشفى، إلى حدوث مشاكل عديدة.(انظر أيضًا المشاكل النَّاجمة عن الإقامة في المستشفى). قد تحول إصابة في الساق... قراءة المزيد لفترةٍ طويلةٍ، بما في ذلك الجلطات الدموية و قرحات الضغط قَرحاتُ الضغطِ
التَّخليط الذهنِي وضعف الوظيفة الذهنية التَّخليط الذهنِي وضعف الوظيفة الذهنية بسبب الإقامة في المستشفى يُمكن أن يُؤدِّي المرض وخُصوصاً عندما ينطوي على أخذ أدوية لمعالجة الألم أو القلق، إلى حدوث التخليط الذهنيّ عندَ أيّ مريض،وتُسهِمُ بيئة المستشفى في هذه المشكلة،حيث يتخلَّى الأشخاص في المستشفى... قراءة المزيد
أحيَانًا تُؤدِّي مشكلة معيَّنة إلى واحدة أخرى.عندَ إدخالهم إلى المستشفى، يُصبح بعض الأشخاص، أي الذين لديهم تخليط ذهنيّ أو اكتئاب أو سوء التغذية أو كبار السن، أقل قدرة على العناية بأنفسهم غالبًا،ويكون المرضى الذين لا يستطيعون العناية بأنفسهم بشكلٍ مناسب أكثر ميلاً لأن يبقوا في المستشفى لفتراتٍ أطول وأن ينتهي الأمر بإرسالهم إلى دور العجزة من بعد خروجهم من المستشفى.
إذا كان الشخص أو أفراد عائلته يتوقعون المشاكل، ينبغي عليهم مناقشة التدابير الوقائية مع موظفي المستشفى،فعلى سبيل المثال، إذا كان التواصل مشكلةً لأن اللغة الإنجليزية ليست اللغة الأم للشخص أو إذا كان الشخص يُعاني من ضعفٍ في السَّمع، ينبغي أن يُخبر أفراد العائلة موظفي المستشفى،حيث يستطيع موظفو المستشفى اتخاذ تدابير لمساعدة المريض، مثل إحضار شخص ليقوم بالترجمة.